Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
2 novembre 2012 5 02 /11 /novembre /2012 14:32

بائسون لأن يسارا ضائعا تحالف معكم                             

ردا على مقالة كتبتها سمية الغنوشي ابنة راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي تحت عنوان "كــــــل انتخابات وأنتم بائسون يائسون خائبون"... ردت المفكرة " ألفة يوسف " عليها قائلة : 
"سيدة سمية الغنوشي..صدقت
نعم نحن بائسون...بائسون لأن جاهلا بأبسط قواعد الجغرافيا واللغة والمنطق والدبلوماسية وزير خارجية في بلدنا....بائسون لأن يسارا ضائعا تحالف معكم في القصبة لينادي بمجلس تأسيسي حذرنا من تحوله بيسر إلى دكتاتورية...بائسون لأن معارضين صدقوكم ودافعوا عنكم ووثقوا بكم ذات 18 أكتوبر واليوم تنتعتونهم بشتى النعوت..بائسون لأن شعبا فقيرا صوت لكم معظمه من أجل كبش عيد أو لقمة غذاء أو بضع دنا
نير تسدّ الرّمق...بائسون لأن معظم أتباعكم من الجهلة الذين لا يحسنون أصلا كتابة جملة بأي لغة، لأن أغلبهم من المهمشين الذين التقطتموهم بأموال قطر واستغللتم حقدهم وعنفهم لجعلهم من القطعان تطبّل لكم...بائسون لأن شعبا اختاركم يقرأ نصف صفحة في السنة ويتصور أنه أذكى شعوب الأرض...بائسون لأن جل الطلبة لم يشاهدوا يوما شريطا أو مسرحية..بائسون لأن جل شبابنا يعاني الكبت الجنسي والعاطفي ويحلم بمضاجعة كل الإناث ويعتبرهن أثناء وبعد المضاجعة بغايا ويريدون الزواج بعد ذلك بأبكار طاهرات...بائسون لأن نسائنا المتعلمات العاملات يحلمن برجل يقسن قيمته وفق مدى ما يدفع لهن من مال مستبطنات صورة الجواري...بائسون لأن إعلامنا لا يفكّر إلا في الفضائح والأوديمات...بائسون لأن أساتذنا ومعلمينا لا يدرّسون في القسم ويستغلون الأولياء في دروس خصوصية يقايضون بها النجاح...بائسون لأننا نلقي الزبالة في الشارع فكيف لا ننتخب زبالة...بائسون لأننا عموما شعب متخلف جاهل حاقد فقير حاسد...فكيف لا يجد فيكم صورته يوما مّا...
عزاء واحد سيدتي...لهذا الشعب ميزة فقط...عبر التاريخ بكل عيوبه (التي هي عيوبي)...إنه شعب كريم لا يرضى بالذّلّ...فواصلوا إذلاله حتى ترون ما لا تتصوّرون...وستكون أول رسالة تعزية مني لك شخصيا أيتها الأميرة..."
ردا على مقالة كتبتها سمية الغنوشي ابنة راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي تحت عنوان "كــــــل انتخابات وأنتم بائسون يائسون خائبون"... ردت المفكرة " ألفة يوسف " عليها قائلة : "سيدة سمية الغنوشي..صدقت نعم نحن بائسون...بائسون لأن جاهلا بأبسط قواعد الجغرافيا واللغة والمنطق والدبلوماسية وزير خارجية في بلدنا....بائسون لأن يسارا ضائعا تحالف معكم في القصبة لينادي بمجلس تأسيسي حذرنا من تحوله بيسر إلى دكتاتورية...بائسون لأن معارضين صدقوكم ودافعوا عنكم ووثقوا بكم ذات 18 أكتوبر واليوم تنتعتونهم بشتى النعوت..بائسون لأن شعبا فقيرا صوت لكم معظمه من أجل كبش عيد أو لقمة غذاء أو بضع دنا نير تسدّ الرّمق...بائسون لأن معظم أتباعكم من الجهلة الذين لا يحسنون أصلا كتابة جملة بأي لغة، لأن أغلبهم من المهمشين الذين التقطتموهم بأموال قطر واستغللتم حقدهم وعنفهم لجعلهم من القطعان تطبّل لكم...بائسون لأن شعبا اختاركم يقرأ نصف صفحة في السنة ويتصور أنه أذكى شعوب الأرض...بائسون لأن جل الطلبة لم يشاهدوا يوما شريطا أو مسرحية..بائسون لأن جل شبابنا يعاني الكبت الجنسي والعاطفي ويحلم بمضاجعة كل الإناث ويعتبرهن أثناء وبعد المضاجعة بغايا ويريدون الزواج بعد ذلك بأبكار طاهرات...بائسون لأن نسائنا المتعلمات العاملات يحلمن برجل يقسن قيمته وفق مدى ما يدفع لهن من مال مستبطنات صورة الجواري...بائسون لأن إعلامنا لا يفكّر إلا في الفضائح والأوديمات...بائسون لأن أساتذنا ومعلمينا لا يدرّسون في القسم ويستغلون الأولياء في دروس خصوصية يقايضون بها النجاح...بائسون لأننا نلقي الزبالة في الشارع فكيف لا ننتخب زبالة...بائسون لأننا عموما شعب متخلف جاهل حاقد فقير حاسد...فكيف لا يجد فيكم صورته يوما مّا... عزاء واحد سيدتي...لهذا الشعب ميزة فقط...عبر التاريخ بكل عيوبه (التي هي عيوبي)...إنه شعب كريم لا يرضى بالذّلّ...فواصلوا إذلاله حتى ترون ما لا تتصوّرون...وستكون أول رسالة تعزية مني لك شخصيا أيتها الأميرة..."
Partager cet article
Repost0
2 novembre 2012 5 02 /11 /novembre /2012 09:11

لم يتقبل البعض الافكار والجراة التي عبرت بها الصحفيو سناء العاجي عن افكارها فسارع هدا البغض للانتقام  بقرصنة حسابها في الفيس بوك علما ان الصحفية عبرت عن رايها باسلوب جريئ  وبشكل راق ومحترم ومقبول وواقعي   تضامني المطلق مع الصحفية سناء العاجي  ومع اي كان في حقه في التعبير عنرايه بغض النظر عنالاتفاق او الاختلاف معه 

 

------------copie-3.jpg

 


Partager cet article
Repost0
1 novembre 2012 4 01 /11 /novembre /2012 09:30

Jeudi 1er novembre à 18h30 à campus HEM salle des conférences 

conférence/débat : le maroc, réelle démocratie ou démocratie de façade ?
 

Participation de :
 
- Nabila mounib 
- Omar Balafrej 
- Mbarka bouaida 
- Abdelhamid Chabat 
- Mustapha El Khalfi 
- Lahbib El Malki 

et Najib Akesbi en tant que Modératuer
 403908 300472249999801 100001110842204 846661 1017-copie-1

Partager cet article
Repost0
31 octobre 2012 3 31 /10 /octobre /2012 13:23

 

عن هيبة الدولة ورموز الوطن

--------------copie-2.jpg

علاء الأسواني

                                                                                                                                Mon, 22/10/2012 - 23:59

Partager cet article
Repost0
31 octobre 2012 3 31 /10 /octobre /2012 12:46

-----------copie-2.jpg

جمال البنا

                                                                                                               Tue, 30/10/2012 - 21:54

Partager cet article
Repost0
31 octobre 2012 3 31 /10 /octobre /2012 12:18

 

 

 

                             إلى صديقي المصري
____________________________________
.. حول اختراقات طائرات اسرائيل لأجواء السودان
حمور زيادة يكتب (*): إلى صديقي المصري
ليس للعتاب ولكن للتوضيح و التفكير .. :

قصف مصنع السلاح في الخرطوم حدث يوم الثلاثاء الماضي 23 أكتوبر واذيع الخبر في الإعلام المصري والإعلام العالمي .. وذاع خبر توجيه نظام الخرطوم أصابع الإتهام الى اسرائيل بعد ساعات .. وطرح سؤال كيف وصلت الطائرات الإسرائيلية إلى سماء الخرطوم هل عبر مصر أم عبر السعودية من يوم الأربعاء. ونشرت الشروق المصرية ان اسرائيل أبلغت مصر قبل فترة بتضجرها من هذا المصنع الإيراني الذي يمد حماس بالسلاح.

حدث هذا قبل اسبوع من اختراق الطائرات لحاجز الصوت فوق القاهرة فجر الاثنين 29 أكتوبر. فأن تنتبه لما حدث في السودان بعد أسبوع ويتم تداول ما نقلته صفحة كلنا خالد سعيد عن الصنداي تايمز بعد أن يتم اختراق حاجز الصوت في القاهرة هذا غريب. ( على فكرة ما نقلته صفحة كلنا خالد سعيد نشرته أمس صحيفة الوطن المصرية .. قبل 24 ساعة من نقل الصفحة له وقبل ساعات من اختراق حاجز الصوت الغامض )

أليس من الغريب أن تغير الطائرات الإسرائيلية على دولة مجاورة ولا تهتم أنت بالموضوع إلا بعد أسبوع وأنت تبحث عن تفسير لاختراق طائرات حاجز الصوت فوق القاهرة ؟

سأزيدك من الشعر بيتاً .. هذا القصف لم يكن الأول .. ولن يكون الأخير .. كل شهر تقريبا تقصف اسرائيل شحنات سلاح تأتي من السودان عبر مصر الى قطاع غزة .. تقصفها في شرق السودان ويموت جراء ذلك مواطنون سودانيون .. على فكرة الفيديو الذي تتداوله الان لوزير الدفاع السوداني وهو يقول الطائرة أتت ليلاً وبلا اضاءة قديم من شهور في غارة سابقة لم تسمع انت عنها للاسف.

هل توترت لأنك عرفت ان اسرائيل تنتهك دولة مجاورة لك وانت لم تكن تعلم أو تهتم ؟ سأقول لك لا تغضب. فالمصنع الذي قصفته اسرائيل في الخرطوم مصنع إيراني يشرف عليه خبراء ايرانيون والله وحده أعلم بنوعية الأسلحة التي تنتج فيه. هل دهشت أن إيران لها مصنع سلاح في الخرطوم ؟ نعم هذه هي الحقيقة. وهذا السلاح بعضه يذهب الى حماس وايران وبعضه تستخدمه حكومة السودان في القضاء على مواطني دارفور وجبال النوبة
.. حرب الإبادة الجماعية التي تدور في وطن مجاور منذ عام 2003 ومات فيها 500 ألف مواطن سوداني .. أكثر ممن قتلتهم اسرائيل منذ انتفاضة الحجارة الأولى في الثمانينات
.. نعم حين كنت تبكي على حصار غزة كان النظام السوداني يمارس الإبادة الجماعية ضد مواطنيه مستخدماً السلاح الإيراني.

هل أحزنتك هذه المعلومات ؟ لا تفرط في الحزن فالقادم أسوأ. اليوم الاثنين 29 أكتوبر رست بواخر حربية إيرانية في السودان وفي نفس اليوم عبرت قناة السويس بوارج حربية إسرائيلية في طريقها الى البحر الأحمر أيضاً. هل رأيت المصادفة ؟ هل تتوقع الصدام ؟ سيحدث بشكل أو بآخر. صراع تل أبيب وطهران على أرض السودان. حاول أن تسمع بهذا الصراع مبكراً.

ماذا أريد أن أقول لك إن لم يكن قصدي أن ألوم ؟ أقول لك فقط انظر حولك. فالكوكب أوسع من القاهرة. من السيء أن تنشب الحرب حولك ولا تعرف إلا حين يصل الدم سفح المقطم.
وقاك الله وبلدك من شرور الحرب.
___________________
(*) كاتب سوداني
حمور زيادة
Partager cet article
Repost0
31 octobre 2012 3 31 /10 /octobre /2012 08:34

 

قضت جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالسويس حكمها بقطع لسان شاب - بعد أن "سب الدين" - احتجاجاً على محاولات "الجماعة" قطع يد شقيقه والاعتداء عليه بعد أن رفض دخول أحد "أمرائهم" دورة مياه خاصة به بدون استئذان

وقال أحمد غريب محمد إنه كان متواجداً بالمحل الخاص به بمنطقة الأربعين بالسويس وفوجئ بأحد الملتحين يدخل المحل علية ويدخل دورة المياه بدون أستاذان وعندما سأله عن سبب الدخول وضرورة الإذن منه كان رده "نحن لا نستأذن" وهو ما دفع صاحب المحل بالاعتراض على دخولهم المحل الذي يمتلكه وتسبب هذا في وقوع مشادة كلامية فيما بينهم وبعدها بدقائق أتى ما يقرب من ثلاثون ملتحي ليؤدبونه على تطاوله على احد رجال الدين بحد قولة 
وقامو بتقييده وأبرحوه ضرباً في أماكن متفرقة بالجسم وحاولوا قطع يده لتطاوله بها على أحدهم إلا أنهم لم يتمكنوا من هذا بعد تدخل المارة وتسببت هذه المحاولة بجرحها جرح غائر قطع الأوردة والعروق كما أصابوه بجرح غائر بالرأس وأماكن متفرقة بالجسم.

وعندها تدخل المارة وأتى شقيقه للدفاع عنه ، ووسط حالة من الغضب سبهم شقيق المعتدى عليه ، وهو ما دفعهم إلى الحكم علناً أمام الجميع وأمام والده بقطع لسانه لسبه الدين وتطاوله عليهم وحاولوا الإمساك به لولا تدخل أهل المنطقة والجيران الذين حالوا بينهم وبينه وقاموا بتهريبه ، إلا أن الأمر لم يقتصر عند هذا الحد فظل أعضاء جماعة الأمر بالمعروف متربصين أمام منزله لتنفيذ حكمهم ،  وهو ما دفع والدهما إلى التوجه الى قسم الشرطة لتحرير محضر بالواقعة والإبلاغ عنهم.

من ناحيته ، قال فوزي عبد الفتاح نشاط سياسي أن مسلحين ملتحين يتجولون بحثا عن الشاب لتنفيذ حكمهم بقطع لسانه بعد أن حاولوا قطع يد أخيه وهو ما دفعه وعدد من سكان المنطقة إلى التواجد بالمنزل والمساعدة في حمايتهم وسط تخاذل رجال الشرطة - بحد قوله . 

وأكد عبد الفتاح انتشار وتواجد الجماعة بشوارع السويس وخاصة بمنطقة الجناين والأربعين قائلاً نحن نراهم بشكل دائم ويومي ومع هذا تصر الشرطة على نفى وجود الجماعة بالسويس  . 

ذكر أن جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السويس قد قامت بقتل طالب هندسة أثناء سيره مع خطيبته "بدون محرم" وقد قضت المحكمة محكمة جنايات السويس الدائرة بالحكم المشدد 15 عاما عليهم عقابا لهم

 

.
Partager cet article
Repost0
30 octobre 2012 2 30 /10 /octobre /2012 09:27

 

أنا لا أؤمن بكل ما ذكر في الكتب الدينية حتى ولو كان صحيحاً فما يناسب المرأة في العصور الغابرة لا يناسب المرأة في هذا العصر وأنا أقولها بملء فمي أنا لست ناقصة عقل كما ذكر في الحديث ولست عورة كما ذكر في حديث آخر


عفيفة لعيبي
عفيفة لعيبي
ولست نجسة كالكلب الأسود ولا حتى الأبيض ولا أرضى أن يقال بأن ديتي في حالة قتلي نصف دية الرجل فأنا لست أقل أهمية من الرجل ولست نجسه حتى إنني انقض وضوء الرجل بمجرد الملامسة 

 ولست بلا إحساس لأبقى أربعة أشهر وعشرة أيام في المنزل حداداً على رجل قد يكون أذاقني الأمرين في حياته ولن أرضى أن أحبس في المنزل حتى لا يفتن بي رجل ما ولن أرضى أن أغطي وجهي وكأنني أخجل منه 

ولست ضلعاً أعوج ولا قارورة ولا أرضى أن يتم قرني بالدابة والسكن في الشئوم ولماذا أصوم وأصلي وأحج وأعمل العبادات وحينما أموت وزوجي غير راض عني أدخل النار، ولماذا تقوم الملائكة بلعني حينما أرفض طلب زوجي في الفراش وحينما أقوم أنا بطلبه ويرفض فلا عليه شيء ولن تغضب عليه الملائكة. 

ولماذا حينما يتوفى والدي شفاه الله أعطى نصف ما يعطى أخي من الإرث بالرغم من أنه عاش حياته منذ تخرجه من الثانوي لنفسه وتزوج أمريكية وعاش في ديارها ولا يسأل عن والده إلا نادراً وأنا من قمت بخدمة والدي أثناء مرضه وكنت أسهر الليالي بجانبه وصرفت عليه وعلى علاجه من مالي وأجلت زواجي وعطلت الكثير من أمور حياتي ومع هذا فأنا بحاجة المال وأخي غني جداً، ولن أرضى أن أكون مجرد جارية ضمن أربع جواري يأتيني الرجل 6 مرات في الشهر وكأنه متفضلاً علي بهذه المرات الستة، 

ولن أرضى أن يضربني زوجي حتى ولو بمسواك بحجة إنني امرأة ومن حق الرجل أن يؤدب امرأته 

ولن اقبل أن يرفض زوجي مساعدتي مالياً لعلاجي حينما أمرض بحجة أنه ليس من واجبه شرعاً علاجي أو شراء كفني بعد مماتي، ولا أرضى أن يكذب علي زوجي لأن الكذب على الزوجة يجوز شرعاً، ويؤسفني أن أحمل وألد وأربي وفي الأخير ينسب الطفل لوالده بدون ذكر لمن تعبت عليه ويقتلني حينما أعلم أن الطفل الذكر يخير عند سن السابعة بين والدته ووالده في حال طلاقهما ولكن البنت تعطى لوالدها حتى ولو كانت ملتصقة وتبكي في حجر والدتها، يؤسفني أن المرأة ليس لها الحق في تقرير مصيرها فيستطيع الزوج طلاقها متى ما شاء وإعادتها متى ما شاء وكأنها نعجه يقودها كما يشاء ويبيعها متى ما شاء ويؤسفني أن الزوجة حينما تريد الطلاق يقال لها ردي له مهره حتى لو كان قد مر على زواجها ستون سنة، ويؤسفني أن المرأة تعطى مهراً عند الزواج وكأنها بضاعة تشترى بمقابل، 

لا أرضى أن أوصف بأنني كفارة للعشيرة وناكرة للمعروف مع أن هذه الصفة موجودة في الرجال أكثر من النساء ولا أرضى أن يعتبرني احدهم ابتلاء ابتلى بي الله والدي الذي سيدخل الجنة إن صبر على بلواه وهو أنا وأخواتي البنات، ولماذا اطرد من رحمة الله بمجرد أنني نتفت إحدى شعرات حاجبي أو لبست الباروكة، ولماذا لا تدخل الملائكة المنزل وأنا كاشفة لشعري، 

ولماذا حينما يغيب عني زوجي ولا اعرف عنه شيئاً يجب أن انتظره 4 سنوات قبل أن يطلقني القاضي، ولماذا مع كل هذا الاحتقار للمرأة والإنقاص من آدميتها وتفضيل الرجل عليها واعتباره أكفأ وأعقل وأعلى منها بدرجة وهو الوصي عليها والمسئول عنها إلا أنها حينما تخطيء فهي تأخذ نفس عقوبة الرجل ومع هذا هن أكثر أهل النار. 

أعرف بأن الكثيرات من النساء لا يرضين بذلك ولكنهن لا يظهرن عدم رضاهم ويخبئنه في أنفسهن وقد يحاولن تغيير تفكيرهن حينما يبدأن في التفكير بهذا الوضع لأنهن يخفن من هذا التفكير حتى لا يشوه الإسلام في نظرهن وحتى لا ينجرفن نحو عدم الإيمان بهذه الموروثات الدينية. 

أنا بصراحة أرحم هؤلاء الفتيات المستسلمات ولكن حينما أفكر بأنهن رضين بوضعهن أقول “بكيفهم” ولكن أنا إنسان ولي كرامة ولي عقل ولا أرى أن زوجي مثلاً أفضل أو أعقل مني أو قادر على فعل شيء أنا لا استطيع فعله فلماذا أرضى بأن أكون اقل منه حتى ولو بدرجة. 

رأينا وضع البلدان التي لا يحكمها سوى رجال وهي أسوأ البلدان أوضاعا على الإطلاق بعكس الدول المتقدمة التي تشارك المرأة الرجل فيها في اتخاذ القرارات السياسية وحكم البلد ويكفي أن مجندات أمريكا المسيحيات واليهوديات أذلوا رجال العراق وأفغانستان القبليين وقتلوا من قتلوا منهم. 
كلام مستهلك حفظناه من كثرة ترديده غير منطقي ولا يقنع سوى من لا يريدون تشغيل عقولهم، وإذا كان الرجل يدفع للمرأة المهر ويوفر لها السكن والمأكل فهو أيضا يدفع المال لشراء النعجة ويوفر لها المأكل والسكن. 

أعرف إنكم انتم الرجال أصلاً غير مقتنعون بتبريراتكم وتعرفون يقيناً أن المرأة مهانة ولكنكم تكابرون لسبب أو لآخر والدليل إني كلما تحدث مع أحد الرجال عن هذا الموضوع يتحدث كثيراً ثم يصل لمرحلة ويقول خلاص قفلي الموضوع ولكنه يبقى مطرقاً رأسه فتره يفكر في الموضوع.
Partager cet article
Repost0
29 octobre 2012 1 29 /10 /octobre /2012 19:12

 

HILARY.jpg

 

الدار البيضاء في 28  أكتوبر 2012 

 

رســـــالة 

مفتوحة إلى السيد وزير العدل 

السيد الوزير 

 

تحية وبعد، 

 

    في الوقت الذي  لازلنا ننتظر فيه أن تقوم العدالة بدورها الطبيعي والتلقائي ،بالاستجابة لطلب المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف ولعائلة ضحيتي الاختفاء القسري "الحسين المانوزي ومحمد اعبابو" ،الموضوع لدى الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بالرباط  مند 13 دجنبر 2010 ،بفتح تحقيق حول مصير ابنيهما وحول طبيعة  الانتهاكات الجسيمة التي أفضت إلى "إخفائهما فسرا " وبالتحفظ على المعتقل السري ب.إف 3 الذي توجد شهادات وفرائن قوية على وجودهما أو وجود رفاتهما به ؛ فوجئنا بخبر "...  بناء السفارة الأمريكية قرب أو داخل (...) المعتقل السري ب.إف.3 الواقع قبالة مؤسسة علال الفاسي بطريق زعير،وقد بدأت الأشغال بحفر أكثر من 100 متر نحت الأرض وإخراج آلاف الشاحنات المحملة بتراب المنطقة كلها...وإذا ما حصل أن عاد المحامي بوتان إلى المغرب هذه الأيام فسيجد مركز ب.إف.3 وقد أصبح ملكا ومقرا للدولة الأمريكية.." ؛ منشور في جريدة الأسبوع الصحفي الصادرة بتاريخ 25 أكتوبر 2012 ،عدد 712 في ركن "الحقيقة الضائعة". 

 

 السيد الوزير، 

 

   إن جرائم اختطاف واغتيال مئات من المواطنين لأسباب سياسية وضمن سياسة قمع ممنهجة ومتواترة  للدولة استمرت لعقود واستهدفت كافة أنواع المعارضين، وأ قرت هبئة الإنصاف والمصالحة بوقوعها ،إن جرائم من هذا النوع لا يمكن محو آثارها لا بتدمير شاهداتها ولا بتدويلها، وفوق ذلك وقبله فإن القانون الوطني وكذا الدولي يجرمان هكذا فعل. 

السيد الوزير 

 

 إننا نعتبر أن بناء مقر للسفارة الأمريكية بالمغرب فوق تراب المعتقل السري ب.إف.3 هو تحقير وعرقلة للعدالة وإنكار بين للحق في الحقيقة وتدمير للذاكرة كما أنه مناف لما يعلن عنه يوميا من التزام ببناء دولة الحق و لطموحات الضحايا وعائلاتهم في التأسيس لمغرب بدون انتهاكات. 

 

 إننا إذ نحتج على هذا العمل  نطالبكم بالقيام بإعادة الاعتبار للعدالة وذلك بممارسة واجبكم  المنصوص عليه في الفصل  51 من قانون المسطرة الجنائية  والأمر ب: 

-    فتح تحقيق حول مابجري بالمعتقل السري ب.إف.3 وحوله؛ 

-    إجراء معاينة وإثبات حال؛ 

-    الإسراع بالتحفظ على المعتقل المذكور حفظا للذاكرة وإنقاذا لمصداقية مسلسل تسوية ملف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان ونتائجه؛ 

 

السيد الوزير ؛ 

إنكم في غنى عن التذكير بأنكم كنتم رئيسا لهيئة حقوقية هي "منتدى الكرامة لحقوق الإنسان" 

وأنكم تبوأتم منصبكم الحالي في سياق وطني خاص حتم التسريع بإصلاحات هيكلية هي جوهر مطلب بناء المغرب الديمقراطي ؛ 

وأن إصلاح العدالة يوجد في قلب هذا المطلب؛ 

أن تمكين المواطنين وعلى رأسهم ضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من حقوقهم القضائية هو الهدف الأعلى لإصلاح القضاء؛ 

 وأخيرا فإن إنصاف ضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بما في ذلك تمكينهم من   "حقيقة فضائية " تكشف عن مصير "المختفين قسرا "منهم - بالإضافة إلى طابعها الإلزامي - هي مرجع ومرتكز لبناء المغرب الديمقراطي ؛

 

وتفبلوا فائق التقدير. 

 

                                                                                                          عن المكتب التنفيذي 

الرئيس: مصطفى المانوزي 

 

 

Partager cet article
Repost0
29 octobre 2012 1 29 /10 /octobre /2012 15:06

 

 


خطايا بنكيران

في الانتخابات الأخيرة لـ2011، صوتت لفائدة حزب العدالة والتنمية فئات متنورة جديدة لا تشاطر الحزب قناعاته الإيديولوجية. هذه الفئات اليوم بدأت تبدي قلقها بخصوص مآل تجربة بنكيران،

وتشك في قدرته على الوفاء بالتزاماته، وتحقيق الآمال التي عُلقت عليه، وإتيان ما كان منتظرا منه. هذه الفئات تعتقد ربما أن بنكيران كان بإمكانه أن يفعل أكثر مما فعله، وأن بيده أوراقا لم يوظفها، وأسلحة لم يستعملها، وإمكانات لم يشغلها بعد  .
فرغم الصعوبات المتمثلة في رسوخ تقاليد عتيقة، وطبيعة التركيبة الحكومية، والإرث الثقيل، وقلة خبرة الوافدين الجدد على الحقل الحكومي، فإن شرائح واسعة من المجتمع اعتبرت أن بإمكان بنكيران أن يصنع الكثير.. يمكنه أن يبني سلطة حكومية قادرة على فتح بوابة الانتقال وامتلاك قدرة التدخل كسلطة تنفيذية مسؤولة عن تطبيق برنامجها؛ ويمكنه أن يضع مخططا متكاملا ومحكما لمحاربة الفساد؛ ويمكنه أن يتخذ إجراءات فعالة لتحسين الأحوال المعيشية لأوسع الجماهير؛ ويمكنه ضخ هواء جديد للحرية، وتقويم علاقة المواطن بأجهزة الدولة، والتخلص من مظاهر القهر والسلطوية والتحكم التي تطبع سلوك هذه الأجهزة. إلا أن ما تحقق على الأرض حتى الآن لا يدعو إلى الارتياح، وقد يدفع بعض المتعاطفين الجدد مع التجربة البنكيرانية إلى بداية الشعور بخيبة الأمل، وأسباب ذلك متعددة ومتنوعة:
- الخطاب الذي أنتجته التجربة عن نفسها في بدايتها لم يكن واقعيا بالمرة، واتسم بطابع وردي، وكان يبدو أنه يتجاهل طبيعة التركيبة الحكومية. لقد أخطأ بنكيران حين قدم نفسه للناس، بعد تعيينه، كما لو كان قد أخذ تفويضا مطلقا من الجميع لكي يفعل ما يشاء ويصنع ما يحلو له بدون معقب، وتجاهل القدر من الاستمرارية الذي تخضع له هذه الحكومة مادامت تضم في أغلبيتها مكونات كانت تشارك في الحكومات السابقة وساهمت في محاربة حزب العدالة والتنمية؛
- حمل الخطاب الأولي للحكومة تناقضا وارتباكا بارزين في الأرقام المعروضة. وشكـَّل بيان وزارة العدل والحريات بخصوص قضية أمينة الفيلالي، وحديث وزير العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني عن «جمعيات مرتزقة»، نوعا من التسرع غير المقبول من مسؤول حكومي، وخلـَّف الانتقال من خطابِ معارضةِ مشروعِ القطارِ فائق السرعة إلى خطاب الدفاع عنه صدمةً لدى الرأي العام، وذكَّره بمنطق تغيـُّر المواقف بتغيـُّر المواقع؛
- المرافعة ضد تطبيق محضر 20 يوليوز 2011، ظهر من خلالها بنكيران كمجرد سلطة إدارية وليس كسلطة سياسية. هذه الأخيرة لا تتذرع بخضوعها للقانون العادي من أجل التخلص من المسؤولية، بل تبدع، من موقعها السياسي، كلَّ ما يلزم، قانونيا وإداريا وتنظيميا وماليا، لحل المشكل من أساسه. ثم انهدم أساس المرافعة بتشغيل مواطنين صحراويين بطريقة مباشرة؛
- معالجة ملف الفساد بطريقة لا علاقة لها البتة بالتزامات حزب العدالة والتنمية خلال الحملة الانتخابية، فقد تم التصريح بالعفو عن الفاسدين، ثم وقع اللجوء إلى «تصحيح» ذلك التصريح، ولكن مع التذرع بأن من لديه معلومات وإثباتات مدققة فعليه أن يبلغ بها الحكومة، بمعنى تعليق محاربة الفساد على شرط «خارجي»، وفي نفس الوقت السماح بمعاقبة موظفي وزارة المالية المتهمين بتسريب معلومات عن وقائع اعتبرت في خطاب ح.ع.ت فسادا!؟ وأخيرا، شُرع في الإيحاء بأن المهم هو أن حكوميي العدالة والتنمية لن يسمحوا لأنفسهم بإتيان ممارسات فاسدة، أي أن الممارسة الحكومية حتى الآن تظهر غياب خطة شاملة وحازمة لمحاربة الفساد واسترجاع الأموال المنهوبة، واكتفاء بعض الوزراء بـ«فضح» بعض أوجه الاختلالات في التدبير التي ارتكبها سابقوهم والتي «اكتشفها» اللاحقون، بدون رعاية مسلسل حقيقي وشامل للمساءلة، الأمر الذي يحول صنيع أولئك الوزراء إلى ما يشبه معارضة الحكومات السابقة أو المعارضة بأثر رجعي !
- عدم إبداع أية حلول جذرية جديدة في مقاربة الشأن الاقتصادي والاجتماعي، واستطابة الحلول التقليدية كالزيادة في المحروقات، وقبول تمديد العمل بالإعفاء الضريبي الخاص بالقطاع الفلاحي، ورفض إقرار الضريبة على الثروات الكبرى.. إلخ؛
- استساغة مسلسل القمع ومصادرة الحريات، والتعامل معه كمعطى عادي لا يستحق وقفة للتأمل والمحاسبة، وكأعراض جانبية ضرورية لتدبير شؤون الدولة في بلد كبلدنا. هل يدرك بنكيران أنه سيُحَاسب غدًا على محاكمة وسجن فنانين، واعتقال عدد من نشطاء 20 فبراير، وضرب المعطلين، ومنع الصحف الأجنبية، وسحب اعتماد بعض الصحفيين، والتنكيل بالمتظاهرين والنقابيين؛ بل إن وزارة العدل والحريات وفـَّرت الغطاء السياسي لهذه الانتهاكات بحديثها عن ضرورة احترام «هيبة الدولة»، وانتهجت مذهبا مُغـرِقا في المحافظة بتصريحها بأن تظاهر القضاة لا يليق بمركزهم الاجتماعي؛
- اعتماد تعيين لائحة للعمال والولاة تمثل شكلا من الترقية الداخلية وامتدادا لخط السير العام للوزارة، المُنـْتـَقـَدِ على أكثر من صعيد. صرح بنكيران بأنه لم يعترض إلا على اسم واحد، وبعض رفاقه في الحزب وجهوا انتقادات لاذعة إلى الأسماء الواردة في اللائحة؛
- التأخر في وتيرة إعداد مشاريع القوانين التنظيمية، وإحالة مهمة إعداد بعضها على الديوان الملكي، والاعتماد فيها على قراءة محافظة للنص الدستوري؛ فبصدد إشكالية التعيين في المناصب العليا، يتعين -مثلا- أن يكون الأصل هو إسناد التعيين إلى الحكومة ورئيسها، وجعل التعيين الذي يتولاه الملك استثناء يمارس في أضيق الحدود بالنسبة إلى ثلاث أو أربع مؤسسات «استراتيجية»؛
- عدم سن مسطرة للتداول اللاحق مثلا -في إطار مجلس الحكومة- في قائمة السفراء المعينين في فترة وجود رئيس حكومة معين، وانتهاج أسلوب المجاملة إزاء تعيين مستشارين ليست لهم علاقة ودية باللون السياسي لرئاسة الحكومة؛
- تحضير دفاتر التحملات الخاصة بالقطب العمومي السمعي البصري بطريقة معيبة، وإعطاء الأهمية للجانب الإيديولوجي أكثر من جانب الحكامة، ثم استخراج ورقة هذا الجانب بعد اتقاد الصراع، مما قد يوحي بأن هذا الاستخراج أملته اعتبارات تاكتيكية؛
- عدم الانتباه إلى أن خطاب التلويح ضمنيا بأن الحزب قد يُراجع علاقته بحركة الشارع، يتناقض مع الخطاب الأصلي الذي يقول إن الامتناع عن المشاركة في تظاهرات 20 فبراير أملاه واجب المحافظة على الملكية، إذ تتضمن فكرة المراجعة قبول تعريض الملكية للخطر، بينما لحزب العدالة والتنمية موقف مبدئي قائم على أولوية حماية الملكية؛
- كثرة الاعتذارات والتراجعات والتصحيحات والتصويبات التي تصدر عن رئيس الحكومة ووزرائها، وتتعلق بتصريحات سابقة لهم (قضية مجانية التعليم العالي، مثلا)، تضعف مصداقية الخطاب الحكومي عموما؛
- اعتبار الأجر الذي يُصرف لمدرب المنتخب الوطني لكرة القدم سرا من أسرار الدولة، في زمن الحديث الدستوري عن الشفافية (الفصل 154)، بينما يُفترض أن كل شرط في العقد يتناقض مع النظام العام يُعتبر باطلا ولا يُعتد به؛
- تحديد عبد الإله بنكيران لوظيفة حكومته في مساعدة الملك يمثل تخليا صريحا عن طموح الشراكة الذي رُفع كشعار في المؤتمر الأخير لحزب العدالة والتنمية، ويفسر سلسلة التنازلات التي أقدم عليها رئيس الحكومة، ويتناقض مع «التأويل الديمقراطي» للدستور.
ولا شك أن جمع الاعتذار إلى الملك والاعتذار إلى المستشارين في نص واحد، يعني توصل بنكيران إلى أن ما يمس بالمستشارين يمس بالملك، ومن ثمة يتحول منطق تجنب الصراع مع الملك إلى تجنبٍ للصراع مع المستشارين. وهذا يتناقض مع الأطروحة الرئيسية التي انبنى عليها خطاب بنكيران السابق، والقائلة إن المشكلة هي مع بعض المحيطين بالملك، وإن رجال ونساء العدالة والتنمية أفيد للملكية من بعض هؤلاء المحيطين؛
- تحديد الخصوم في مصطلحات مثل العفاريت والتماسيح والشياطين ليس دائما مجديا من الناحية السياسية، إذ قد يزرع الخلط في أذهان الناس أحيانا، ويصبح شماعة لتعليق الأخطاء وتفادي المحاسبة.
عموما، يلاحظ أن بنكيران قَبـِلَ الانتقال ربما من فكرة حكومةٍ تحكمُ، إلى فكرة حكومةٍ تحكمُ مع الملك، ثم أخيرا إلى فكرة حكومة تحكم قليلا مع الملك؛ وهذا في نظر الرجل أحسن في جميع الأحوال للمغاربة من أن يظل حزب العدالة والتنمية في المعارضة.
هذا التدحرج جعل بنكيران يقبل بتلقي الضربات وابتلاع المواقف المرة، ولكن الحزب ظل حاضرا، يلقي صرخات الألم. ومع ذلك، فالتجربة لم تفقد نَفَسَهَا حتى الآن، ولا زالت، لدى الكثيرين، تستفيد من فترة سماح. والمباراة لم تنته بعد، ولا نعرف الاتجاه الذي قد يأخذه مسار الأحداث المقبلة.

محمد الساسي

Partager cet article
Repost0

Présentation

  • : ghafriyat غفريات
  • : Agis et ne laisse personne décider à ta place, tu es maître de ta vie et de tes choix
  • Contact

Recherche