avion malisiya
avion malisiya
كتبت: جهاد منسي
دعت منظمة الأمم المتحدة للإحتفال يوم الأربعاء 20 مارس باليوم العالمي للسعادة لأول مرة.
السبب وراء إعلان يوم عالمي للسعادة هو أنها الغاية التي يسعى إليها البشر في جميع أنحاء العالم حيث يفضلون دائماً الحياة في جو يمنحهم الشعور بالسعادة ويتيح لهم تحقيق مطامحهم، بعيداً عن الخوف والقلق.
وقد صنف تقرير صادر عن معهد ليجاتوم البحثي تم إجرائه على 142 دولة ونشرته مجلة فوربس العربية، الشعوب الأكثر سعادة على مستوى العالم.
فعلى مستوى الدول العربية، جاءت الإمارات في المركز الأول للشعوب الأكثر سعادة، تليها السعودية في المركز الثاني، ثم الكويت في المركز الثالث وقطر في المركز الرابع.
ويذكر التقرير الدول الأكثر سعادة في العالم على النحو التالي:
1. النرويج: يعتبر شعبها الاسكندينافي أسعد شعوب الأرض. كما حلت أولا من حيث إيجابية العلاقات الاجتماعية وثانيا على مستوى الأنظمة الاقتصادية الأفضل.
4. أستراليا: وتحل في المركز الثاني على صعيد جودة التعليم والثالث على مستوى الحرية الشخصية.
5. نيوزيلندة: وتعتبر الأولى في التعليم والثانية من حيث فاعلية الإدارة العامة والحرية الشخصية.
6. كندا: وتأتي في المركز الأول على صعيد الحرية الشخصية.
7. فنلندا: وتحل في المرتبة الثالثة في كل من ريادة الأعمال وتوافر الأمن.
8. هولندا: وتجيء في المركز السادس من حيث الصحة وايجابية العلاقات الاجتماعية.
9. سويسرا: وتحتل المركز الأول على صعيد قوة الاقتصاد والإدارة العامة، في حين تتراجع إلى المركز 32 على مستوى التعليم.
10. أيرلندا: وتأتي في المرتبة الرابعة من حيث الحرية الشخصية.
11. لوكسمبورغ: وهي أول مرة تدخل فيها ضمن تصنيفات المؤشر، وقد ساهم ذلك في هبوط الولايات المتحدة إلى المركز الثاني عشر. ورغم أنها تحتل المرتبة الأولى على صعيد الصحة إلا أن لوكسمبورغ تأتي في المركز الثامن والأربعين في التعليم.
12. الولايات المتحدة: وتحل بلاد الأحرار في المرتبة الرابعة عشر من حيث الحرية الشخصية، لكنها الثانية عالميا على مستوى الصحة.
13. المملكة المتحدة: وتأتي سادسا في ريادة الأعمال وسابعا في الإدارة العامة.
14. ألمانيا: وتحل خامسا في الصحة وسادسا في قوة الاقتصاد.
15. أيسلندة: ورغم تأخرها في المرتبة 61 اقتصاديا، تعتبر هذه الدولة الأولى عالميا من حيث توافر الأمن والسلامة.
16. النمسا: وتحل في المركز العاشر على صعيد الصحة.
17. بلجيكا: وهي آخر الدول الأوروبية على قائمة العشرين الأوائل.
18. هونغ كونغ: وهي أولى البلدان الآسيوية على القائمة. ورغم أنها جزء من الصين فعليا، يعتبرها المؤشر دولة مستقلة وقد تقدمت على صعيد الأمن والسلامة إلى المركز الخامس عالميا في 2012.
19. سنغافورة: وتتباهى باحتلالها المركز الثالث من حيث الأداء الاقتصادي عالميا.
20. تايوان: وهي آخر البلدان العشرين الأسعد في العالم، وتحل رابعا على مستوى التعليم.
قائمة الشعوب الأكثر تعاسة:
1. جمهورية إفريقيا الوسطى: وتحل في المركز 142 والأخير على مؤشر الازدهار. وتأتي في آخر المراتب على مستوى التعليم. ورغم ثرواتها المعدنية الضخمة، يعتبر شعبها من بين أفقر الشعوب في العالم.
2. الكونغو: ويعاني النازحون داخليا في هذا البلد من هجمات المسلحين المتكررة.
3. أفغانستان: وقد تسببت الحروب الدائرة فيها منذ عقود بفقر شديد.
4. تشاد: وقد أدت عودة الكثير من التشاديين إلى بلادهم قادمين من ليبيا عقب الصراع إلى مضاعفة الأزمات الاجتماعية.
5. هاييتي: وقد كانت تشكو أصلا من فقر شديد قبل زلزال عام 2010 الذي تسبب في مقتل وتشريد الآلاف من أبنائها.
6. بوروندي: وهي تعاني منذ عقود من العنف الطائفي بين قبائل الهوتو والتوتسي في البلاد.
7. توغو: والتي ترزح تحت وطأة الاضطرابات السياسية وانتهاكات حقوق الإنسان.
8. زيمبابوي: وتأتي في المرتبة الأخيرة عالميا على صعيد الأداء الاقتصادي والإدارة العامة.
9. اليمن: وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أقر شن غارات بالطائرات دون طيار على قادة القاعدة في البلاد الواقعة جنوب السعودية.
10. إثيوبيا: وتعتبر ثاني أكبر بلد مأهول بالسكان في إفريقيا بعد نيجيريا، حيث يبلغ تعداد سكانها 91 مليون نسمة.
11. باكستان: لا تزال هذه الدولة المسلحة نوويا مسرحا للتفجيرات والاضطرابات الشديدة.
12. العراق: حيث فقد الكثير من مواطني الدولة ثقتهم بالنظام السياسي الحالي.
13. ليبريا: يبدو أن الأمور آخذة بالتحسن في هذا البلد، لكن المخاوف لا تزال قائمة من حدوث عمليات نهب وسلب للثروات الحرجية في البلاد.
14. أنغولا: يتولى الرئيس خوسيه إدواردو السلطة منذ الاستقلال قبل 37 عاما، وقد وعد بإعادة إعمار البلاد عقب حربها الأهلية التي انتهت قبل عقد من الزمن.
15. سيراليون: تمتلك هذه الدولة ثروات طبيعية ضخمة من الألماس والتيتانيوم والبوكسايت، إلى جانب أضخم موانئ طبيعية في العالم. وقد ساهمت ثروة الألماس في تمويل طرفي الحرب الأهلية التي انتهت عام 2001.
16. غينيا: والمفاجئ أنها تأتي في المركز 44 على مستوى الحرية الشخصية.
17. ساحل العاج: تحول الخلاف حول الانتخابات الرئاسية في عام 2010 إلى حرب أهلية قصيرة في 2011 حيث تنافست الأطراف المتنازعة على امتلاك السلطة.
18. السودان: بعد أن أسفرت الحرب الأهلية المطولة عن انقسام البلاد إلى شمال وجنوب، تواصل الدولتان الناشئتان الصراع فيما بينهما على حقول النفط.
19. موزامبيق: ربما تتحسن الأوضاع في هذا البلد بعد اكتشاف كميات من الغاز الطبيعي قبالة السواحل.
20. نيجيريا: وهي الأفضل من بين الأسوأ، وقد تسبب تفشي الفساد في هذه الدولة لمدة عقود إلى تبديد ثروات الغاز والنفط، فيما تنشأ مخاوف جديدة تجاه نشوب العنف الطائفي في البلاد.
توفى فجر اليوم الأربعاء، المفكر الإسلامى، جمال البنا، شقيق الإمام الراحل حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، عن عمر يناهز 93 عاما.
أوضح حسين السيد، مدير مؤسسة دار الفكر، ومدير مكتب جمال البنا، أنه توفى فجر اليوم بمستشفى الزراعيين بالدقى، حيث كان يعانى أمراض الشيخوخة، وقصور بالقلب
والشرايين.
يشار إلى أن جمال البنا له كتابات جدلية في موضوعات إسلامية، ويصنفه بعض الكتاب غير الإسلاميين بأنه مفكر إسلامي، خلافا لموقف العلماء والكتاب الإسلاميين
منه.
كما له العديد من الآراء الفقهية التي يعتبرها علماء الإسلام شاذة ومخالفة للكتاب والسنة، فهو يرى في أن المرأة لها حق الإمامة من الرجال إذا كانت أعلم
بالقرآن.
كما يرى أن الحجاب ليس فرضا على المرأة وأن القرآن الكريم خص به نساء الرسول محمد، وأن الارتداد من الإسلام إلى اليهودية أو المسيحية لا يلزم عليه حد القتل، وأن
التدخين أثناء الصيام لا يبطل الصوم خصوصا لغير القادرين عن الإقلاع عنه.
وذكر البنا أنه لا يجوز للرجل أن يطلق زوجته منفردا، وذلك كونه تزوج منها بصفة رضائية وبالتالي يتوجب الطلاق رضا الطرفين واتفاقهما لكي يتم الانفصال، ويقول بجواز
تبادل القبلات بين الجنسين ولا يمانع بأن يقبل شاب ابنته.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية
الوفد - وفاة جمال البنا عن عمر يناهز 93
سنة سعيدة للجميع للدين يحسبون بالسنة الميلادية او الهجرية او العبرية او الامازيغية او الفارسية وحتى الصينية فجميعهم يحسبون عمرهم بالميلادية ويؤدون فواتير الماء والكهرباء والضرائب بالميلادية ويقبضون رواتبهم بالميلادية جميعهم من كل الديانات والاجناس والاعراق والثقافات اقول لهم سنة سعيدة مع تحقيق اجمل متمنياتكم
ادين سياسة الادارة الامريكية في الشرق الاوسط
وشمال افريقيا بما فيها دعمها للاصولية لكني لا اقبل ان يقتل الابرياء ولو كان سفير الولايات المتحدة كما ان للرد على عمل فني هو بعمل فني وليس بالقتل وقتل الابرياء لايرد الاعتبار للاسلام بل
يسيء اليه .. فعلا تنطبق علينا قولة نحن امة ضحكت من جهلها الامم
إغتيال
السفير الأمريكي "كريستوفر ستيڤنز" و ثلاثة مرافقين له في بنغازي في عملية مسلحة ردا على فيلم أمريكي كوميدي يسخر من نبي الإسلام محمد
كتب - عقيل العنزي:
خسرت أسعار النفط أمس حوالي 3 دولارات للبرميل متأثرة بثلاثة عوامل دفعتها إلى الانزلاق إلى مستوى 68 دولاراً للبرميل كان أهمها تصاعد المخزونات الأمريكية من الجازولين خلال الأسبوع الماضي حيث أوضحت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية في تقريرها الأسبوعي الذي صدر مساء أمس أن المخزونات الأمريكية ارتفعت بمقدار 1,3 مليون برميل إلى 206,4مليون برميل وهو الارتفاع الثالث على مدى الأسابيع الماضية وقد ارتفع إنتاج المصافي بمقدار 21 ألف برميل يومياً إلى 15,3 مليون برميل يومياً بنسبة تقدر بحوالي 2,9٪.كما ارتفعت الواردات الأمريكية من النفط الخام بمقدار 376 ألف برميل يومياً إلى 10,4 ملايين برميل يومياً، غير أن المخزونات الاستراتيجية من النفط الخام انخفضت بمقدار 100 ألف برميل إلى 346,9 مليون برميل.
وساهمت البيانات الأمريكية التي أشارت إلى أن ارتفاع أسعار النفط لم يؤثر في مستوى التضخم وكذلك أنباء تباطؤ نمو الطلب على النفط في تعزيز المسار النزولي لأسعار النفط في جميع مواقع بيع مصادر الطاقة حيث خفضت أوبك توقعاتها لنمو الطلب على النفط في العالم من خلال تقريرها الشهري الذي صدر أمس وأشارت إلى تراجع نمو الطلب في أمريكا الشمالية بمقدار 60 ألف برميل يومياً بيد أنها توقعت أن يزيد الطلب في الصين بواقع 500 ألف برميل يومياً هذا العام وهو ما يعني رفع توقعات النمو بمقدار 50 ألف برميل يومياً. وقدرت المنظمة أن الطلب على نفطها الخام سيبلغ 28,6 مليون برميل يومياً هذا العام بزيادة 100 ألف برميل يومياً عن تقديرها السابق. وأضحت أنها ضخت 29,8 مليون برميل يومياً في أبريل بارتفاع 164 ألف برميل يومياً في الشهر السابق. وقدرت المنظمة إجمالي الطاقة الإنتاجية بدولها الأعضاء بما يتجاوز 32,5 مليون برميل في اليوم. وخفضت أوبك توقعاتها لنمو الامدادات من الدول خارج أوبك بواقع 92 ألف برميل يومياً إلى 1,3 مليون برميل ليصل الحجم الإجمالي إلى 51,5 مليون برميل في المتوسط خلال العام.
من ناحية أخرى نشب خلاف نفطي جديد بين الولايات المتحدة الأمريكية والاكوادور العضو السابق في منظمة الأوبك وأكبر ثالث دولة في إنتاج الطاقة بأمريكا الجنوبية بعد أن اتخذت الاكوادور خطوات في تأميم نفطها وألغت الاتفاق مع شركة اكستدانتال الأمريكية وهيمنت على أصولها حيث أوقفت الولايات المتحدة محادثاتها مع الاكوادور بشأن اتفاقية التجارة احتجاجاً على هذه الإجراءات الأخيرة، مما أثار قلق المستهلكين من احتمال بروز أزمة في امدادات الطاقة من هذه المنطقة المهمة للأسواق الأمريكية تضاف إلى الأزمات السابقة والمتمثلة في القضية الإيرانية والنيجيرية والعراقية.
من جهة ثانية تذبذبت أسعار النفط الخام أمس لجميع النفوط القياسية بالقرب من 68 دولاراً للبرميل حيث هبط خام ناميكس إلى 68,98 دولاراً كما تراجع الخام الخفيف في سوق لندن الدولية إلى 68,96 دولاراً للبرميل ونقص سعر خام برنت بينما بقي خام وست تكساس عند سعر 68,95 دولاراً للبرميل.
وشهد سعر الذهب تأرجح حول 700 دولار للأوقية غير أنه تدحرج إلى أقل من ذلك في نهاية التداول استقر عند 698 دولارا أما الفضة فقد حافظت على سعر 13,5 دولارا للأوقية حتى نهاية التداول بالأسواق الأوروبية.
QUE SE PASSE-T-IL EN ISLANDE?
Silence radio sur l'Islande ?
Sans nouvelles d’Islande : Pourquoi ?
Si quelqu’un croit qu’il n’y a pas de censure actuellement, qu’il nous dise pourquoi on
a tout su au sujet de ce qui se passe en Egypte, en Syrie ou en Libye et pourquoi les
journaux n’ont absolument rien dit sur ce qui se passe en Islande :
En Islande,
- le peuple a fait démissionner un gouvernement au complet,
- les principales banques ont été nationalisées et il a été décidé de ne pas payer la
dette qu’elles avaient contractée auprès de banques de Grande Bretagne et de
Hollande, dette générée par leur mauvaise politique financière
- une assemblée populaire vient d’être créée pour réécrire la Constitution.
Et tout cela, pacifiquement.
Toute une révolution contre le pouvoir qui a conduit à cette crise.
Voilà pourquoi rien n’a été publié pendant deux ans.
Que se passerait-il si les citoyens européens en prenaient exemple ?
Brièvement, voici l’histoire des faits :
- 2008 : La principale banque du pays est nationalisée. La monnaie s’effondre, la
bourse suspend son activité. Le pays est en banqueroute.
- 2009 : Les protestations citoyennes contre le Parlement font que des élections
anticipées sont convoquées et qu’elles provoquent la démission du Premier Ministre
et, en bloc, de tout le gouvernement.
La situation économique désastreuse du pays persiste. Par le biais d’une loi, il est
proposé à la Grande Bretagne et à la Hollande le remboursement de la dette par le
paiement de 3.500 millions d’euros, montant que paieront mensuellement toutes les
familles islandaises pendant les 15 prochaines années à un taux d’intérêt de 5%.
- 2010 : le peuple descend à nouveau dans la rue et demande que la loi soit soumise
à référendum.
En janvier 2010, le Président refuse de ratifier cette loi et annonce qu’il y aura une
consultation populaire.
En mars, le référendum a lieu et le NON au paiement de la dette remporte 93% des
voix.
Pendant ce temps, le gouvernement a entamé une investigation pour régler
juridiquement les responsabilités de la crise.
Les détentions de plusieurs banquiers et cadres supérieurs commencent.
Interpol lance une enquête et tous les banquiers impliqués quittent le pays.
Dans ce contexte de crise, une assemblée est élue pour rédiger une nouvelle
Constitution qui reprend les leçons apprises de la crise et qui se substitue à l’actuelle
qui est une copie de la constitution danoise.
Pour ce faire, on a recours directement au peuple souverain.
On élit 25 citoyens sans filiation politique parmi les 522 qui se sont présentés aux
candidatures. Pour cela, il faut être majeur et recueillir le soutien de 30 personnes.
- L’assemblée constituante commence ses travaux en février 2011 afin de présenter,
en partant des avis collectés dans les diverses assemblées qui ont eu lieu dans tout
le pays, un projet de Grande Charte.
Elle doit être approuvée par l’actuel parlement ainsi que par celui qui sera constitué
après les prochaines élections législatives.
Voici, en bref, l’histoire de la Révolution Islandaise :
- Démission en bloc de tout un gouvernement
- Nationalisation de la banque
- Référendum pour que le peuple puisse se prononcer sur les décisions
économiques fondamentales
- emprisonnement des responsables de la crise et
- réécriture de la constitution par les citoyens
Nous a-t-on parlé de cela dans les médias européens ?
En a-t-on parlé dans les débats politiques radiophoniques ?
A-t-on vu des images de ces faits à la TV ?
Bien sûr que non !
Le peuple islandais a su donner une leçon à toute l’Europe en affrontant le système
et en donnant une leçon de démocratie au reste du monde.
SI CE MESSAGE VOUS PARAIT INTÉRESSANT, DIFFUSEZ-LE A BEAUCOUP DE
GENS QUI NE LE SAVENT PAS !
khalid rahil