Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
20 juin 2009 6 20 /06 /juin /2009 22:15

بيان

الى الرأى العام المحلي و الوطني

 

     على اثر الوقفة الإحتجاجية التي شارك فيها حشود من الموطنين و المواطنات أمام بلدية الخميسات صبيحة يوم السبت 20/06/2009 للإحتجاج على فساد العملية الإنتخابية و ماشبتها من خروقات و إنتهاكات خطيرة بالمدينة ، وقد تميزت هذه الحركة الإحتجاجية السلمية بروح المسؤولية و الإنظباط بشهادة الإطارات الحقوقية الحاضرة التي تابعت وقائعها ، لكن فوجئت هذه الأخيرة بالهجوم الوحشي ، و بدون سابق إنذار، للأجهزة الأمنية المختلفة و المدججة بالهراوات في تحد سافر للقوانين المنظمة للحق في التظاهر  و لكافة إلتزامات الدولة المغربية في مجال حماية الحقوق و الحريات المنصوص عليها في الإتفاقيات و المواثيق الدولية بما يضمن الحق في حرية الرأي والتعبير،

فإن الإطارات الموقعة على هذا البيان تعلن

1.  تنديدها بالهجوم الوحشي على المواطنات والمواطنين الذين تعرضوا لكل أشكال العنف المادي والمعنوي والتنكيل بهم مما تسبب في إصابات بليغة نقل على إثرها بعضهم إلى المستشفى الإقليمي .

2.  إستنكارها للحصار الذي ضرب على بلدية الخميسات وغلق كافة المنافذ والشوارع المؤدية إليها و الإستنفار الأمني الغير المبرر مما زرع الذعر والهلع وسط المواطنين .

3.  مطالبتنا بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين بدون شرط أو قيد .

4.  مطالبتنا بفتح تحقيق فيما جرى وتقديم المسؤولين عن الإعتداء الهمجي أمام العدالة .

5.  نهيب بجميع الإطارات المحلية وكل الغيورين والمناضلين بالمدينة التحلي باليقظة لمواجهة جميع أشكال الفساد والتهميش ونهب المال العام والإقصاء الممنهج في تدبير الشأن العام المحلي .

التوقيعات

 

·             الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع الخميسات

·             جمعية المحامين الشباب بالخميسات

·             الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة

·             الخيار اليساري الديمقراطي القاعدي اللجنة المحلية

·             النهج الديمقراطي اللجنة المحلية

·             الحزب الإشتراكي الموحد

 

Partager cet article
Repost0
19 juin 2009 5 19 /06 /juin /2009 12:20


                        الوصفــة العجيبة للفــوز فــي الانتخابــات
                                 شروط تكافؤ الفرص والمنافسة الحرة قد تعرضت للمس

من الخطأ الاعتقاد أن الأصالة والمعاصرة حزب جديد بل هو مجرد تسمية جديدة لمسميات قديمة موجودة قبلا في الساحة

بقدر ما يبدو الفوز في الانتخابات المغربية كاختبار صعب، شاق، قاس ومعقد، بقدر ما هو في حقيقة الأمر إمكان سهل، في غاية البساطة ولا يتطلب من الجهد السياسي والتواصلي والتعبوي إلا الشيء القليل.
ففي أحيان كثيرة، لا يُشترط في الفائز أن يعرف حتى خارطة الجماعة ودروبها ودواويرها أو عدد سكانها وأحوالهم، أو مشاكلها وتضاريس ترابها. ويمكن أن يفوز الشخص في انتخابات جماعة لم يزرها وليست له بها صلة، ولا يستطيع سكانها التعرف عليه، بل يمكن لهؤلاء أن يصوتوا أحيانا على مرشح افتراضي، غير موجود أصلا، ويمكن لمرشح شبح أن يصنع معجزة انتخابية!
ذلك أن أقلية من الناخبين هي التي تصوت، وأغلب أفراد هذه الهيئة يوجدون عادة في وضعية هشاشة اجتماعية، يعانون من قلة ذات اليد، ويحتاجون إلى ما يسدون به رمقهم. أما بالنسبة إلى الطبقة الوسطى، فقد حوّل جزء منها تصويته إلى حزب العدالة والتنمية لاعتقاده أن مسحة الخطاب الديني تمنح ضمانة على استقامة أصحاب الخطاب ونزاهتهم وقدرتهم على تشخيص هموم المواطنين، والجزء الغالب من تلك الطبقة انتقل من دعم الأحزاب الوطنية الديمقراطية إلى مقاطعة الاقتراع بسبب الشعور بأن التناوب لم يأت بجديد ولم يحقق الانتظارات والآمال المعلقة عليه.
والنتيجة أننا، اليوم، أمام هيئة ناخبة قارة، معروفة، مؤطرة بشكل شبه نهائي، فهي غدت عبارة عن وحدات منظمة ومهيكلة، وواقعة تحت السيطرة شبه المطلقة لوسطاء يتحكمون في تصويتها بشكل آلي، ويحددون مصير «اختيارها» الانتخابي، ويبيعون أصواتها بشكل جماعي في سوق يعرف مزايدة تحكمها أعراف وضوابط وأصول «مهنية».
ففي كل دائرة، تعرف السلطة مسبقا، كما يعرف عدد كبير من المرشحين والناخبين، ما هو عدد الأصوات التي يتحكم فيها هذا الوسيط أو ذاك، وما هي آليات تأثيره. والوسطاء هم رجال ونساء تربطهم بمجموعة من الناخبين علاقة يومية، سابقة على يوم الاقتراع، فهم، مثلا، حراس عمارات وممثلو فرق رياضية أو وجوه بارزة لحرف أو أحياء أو ناطقون باسم جمعيات شبه وهمية، وهم مستشارون جماعيون شبه أبديين، وهم سماسرة يتعاملون مع أصوات الناخبين كمن يبيع السيارات أو الشقق أو الأصول التجارية، وهم أشخاص نافذون لهم تاريخ من التحكم والسيطرة على الآخرين، أو تجار أو محسنون في الظاهر، أو مسعفون ومقرضون لمن كان في ضائقة، أو عارفون بخبايا الشأن الإداري، أومؤازرون لمن ألم بهم خطب أو أصابهم مصاب، وهم رجال سلطة متقاعدون احتفظوا بهيبة الأيام الخوالي، ولكنهم جميعا يشتركون في إتقان أصول اللعبة الانتخابية وفك طلاسمها وقراءة فنجانها، واستخلاص أقصى ما يمكن من الفوائد منها، ويمسكون بناصية الخبرة الانتخابية حتى بدون وجود خلفية سياسية أو انتماء حزبي بالضرورة. ومنهم من يلف حوله و«يؤطر» عشرات الناخبين، ومنهم من يمثل محضنا ومفتاحا لصندوق يضم المئات من الأصوات. الوسطاء يعرفون ناخبيهم بأسمائهم، ويتولون تقييدها في سجلات خاصة، ويعرفون العناوين وأرقام البطائق الانتخابية ومراكز تصويت أصحابها، ويرتبطون بالناخبين بعلاقة تعاقدية مستمرة قوامها بذل خدمة أو منفعة مادية للناخب، وهذا الأخير لا يهمه اللون السياسي الذي يُدعى إلى التصويت عليه، وقد لا تكون بينه وبين المرشح علاقة مباشرة، ولكن الوسيط كفيل للمرشح لدى الناخبين وكفيل لمجموعة من الناخبين لدى المرشح، يأخذ من هذا ويقدم إلى أولئك، ويُبقي لنفسه على هامش «محترم» من الربح. والقضية كلها تدور حول المال والمنفعة المادية متعددة الأوجه.
وبهذه الطريقة، يمكن أن تفوز في الانتخابات، حتى بدون توزيع منشورات الدعاية أو التعريف بالبرنامج أو إلقاء خطاب أو هتاف أو شعار أو نشيد، المهم أن تتفوق على منافسيك في تقديم أكثر مما يستطيعون تقديمه إلى زعماء الشبكات الجاهزة الموجودة على الأرض، والذين تفرغ بعض منهم، كليا أو بطريقة شبه كلية، للسمسرة الانتخابية وأنشؤوا مقاولات فعلية غير معلنة لبيع الأصوات التي استطاعوا تحويلها إلى رصيد مادي قابل للمقايضة في كل حين، عن طريق الخدمات التي يقدمونها إلى أصحاب تلك الأصوات، في شكل مساعدات غذائية ومواد للاستهلاك، وتأمين احتياجات وتسليم نقود وإعانات، وإجراء تدخلات ووساطات إدارية لفائدة الناخب، تتم، في أحيان كثيرة، ضداً على القانون، وتمتيع الناخب بإعفاءات ينال خزينة الدولة أو الجماعة منها ضرر لا مسوغ له. قبل كل انتخابات، يعرض الوسطاء خدماتهم على المرشحين للفوز بالصفقة، لكنهم لا يقصدون أي مرشح، بل لا بد أن تتوفر في هذا الأخير جملة من الشروط:
- يجب أن يكون أولا ذا ملاءة مادية، وصاحب «سيولة نقدية» وسخاء مالي واستعداد لتقديم الثمن المطلوب.
- يجب أن يكون متوفرا على نفوذ في المجتمع وإزاء السلطة، بحيث تكون كلمته مسموعة، ويمكنه أن يضمن الاتصال دون عوائق بالوزراء والمديرين ومسؤولي المرافق الحكومية، ويكون قادرا على قضاء الحاجات وتلبية المآرب الشخصية، حتى ولو تعلق الأمر بالسعي لدى أجهزة قضائية يُفترض أن تظل بمنأى عن الاعتبارات الانتخابية.
- يجب ألا تكون للمرشح مشكلة ما مع الدولة، فمن الضروري أن يكون حملا سياسيا وديعا وأليفا، لا ترى فيه الدولة خصما أو معارضا جذريا أو منازعا في بنياتها السياسية ونمط تدبيرها العام.
- يجب أن يكون مستعدا لاستعمال كل الوسائل مهما كانت درجة تعارضها مع القانون والنزاهة والأخلاق. إن المرشح هنا هو شخص يقبل قواعد السوق الانتخابي ويتبنى بدون مركب كل مقتضيات اللعبة. والنصوص القانونية بالنسبة إليه مجرد طلاء حاذق لإخفاء حقيقة ما يجري.
الوسطاء يتعاقدون مع من يعطي أكثر من المرشحين، وما يقدمه إليهم المرشحون يتراوح ما بين خدمات وامتيازات ومنافع وأموال ومواقع متقدمة في لوائح انتخابية، ويمكنهم بسهولة أن يختاروا، فيما بعد، التعامل مع مرشح آخر إذا تطلب أمر المصلحة ذلك، فليس لهم التزام ثابت مع أحد المرشحين، هذه هي القاعدة، وهي لا تعني عدم وجود حالات يحفظ فيها الوسطاء عهد الارتباط بمرشح واحد، لا يبتعدون عنه ولا يحيدون عن طريقه.
وبما أن الوسطاء يتحركون في حقل سياسي مزروع بالألغام، فهناك سلطة «تراقب»، وهناك مرشحون متنافسون، وهناك ترسانة قانونية، فإنهم يحرصون على عدم التعرض لمضايقات، ويحاولون تجنب أي اصطدام مع السلطة، ويحاولون مد جسور التعامل معها أملا في الحصول على معلومات وَ«تسهيلات»، إلى درجة أن بعضهم تمكن من الحصول، مثلا، على بطائق انتخابية ليست له علاقة بأصحابها. وكما هو معلوم، فإن المرشحين ووسطاءهم أصبحوا يركزون على ضمان تصويت الناخبين الواقعين في دائرة نفوذهم ويعملون، في ذات الوقت، على حصول عزوف في النقط الأخرى من الدائرة. وعلى العموم، فالأعيان وشبكاتهم يعلمون بأن الإقبال الجماهيري الواسع على التصويت يعطل مفعول الشبكات التي يتولون تنظيمها وتعهدها. والمرشح الذي يضمن ولاء الوسطاء والشبكات التي تضم عددا كافيا من الناخبين للفوز، يضمن الوصول، عموما، إلى موقع الانتداب الانتخابي الذي يريده، بدون مشاكل تُذكر.
وإثبات قيام الوسيط بعمله على أحسن وجه يتم من خلال محاضر مكاتب التصويت التي يكون قد وعد المرشح بالحصول فيها على نتائج محددة، فنجاعة وفعالية الشبكات تظهر من خلال مطابقة النتائج للتوقعات. والمرشح لا يراهن على المجهول، بل يقدم «المقابل» بناء على عدد الأصوات المحصل عليها في المكاتب، وهو لم يعد كما كان عليه في الماضي، يقدم المقابل للناخب مباشرة، فالوسيط هو الذي يتسلم الثمن، ثم يتدبر أمره مع الناخبين، وهو الذي ينظم عملية نقلهم في شكل أفواج إلى مراكز الاقتراع، ويحتفظ أحيانا ببطاقاتهم الانتخابية لديه كي لا يتم إتلافها من طرف أعوان مرشح منافس، وهو الذي يسلم الناخبين الهواتف النقالة لتصوير ورقة التصويت الفريدة بعد التأشير على رمز المرشح المعين. والوسطاء أصبحوا يقتسمون مناطق النفوذ الانتخابي، ويخوضون حروبا ضارية مع الوسطاء «الآخرين» المتحكمين في مناطق أخرى، والهم الأساسي للوسيط في دائرة نفوذ معينة هو أن يصطدم من يتحكم في دائرة نفوذ أخرى بأكثر ما يمكن من العقبات والحواجز التي يمكن أن تعرقل التصويت الكثيف للناخبين بها، ويسعى إلى اصطناعها، مثلا، من خلال «إتلاف» البطاقات الانتخابية.
من خلال هذه الصورة التي تتخذها السوسيولوجيا الانتخابية في مغرب اليوم، تصبح استطلاعات الرأي التي تباشرها السلطات ذات دقة متناهية. وكل ما صنعه حزب الأصالة والمعاصرة هو أنه -وفي مختلف أنحاء المغرب- جمع الأعيان المنحدرين من أحزاب إدارية والوسطاء المرتبطين بشبكات فعالة، وحوّل إلى رصيده كل الأصوات التي كان يحصل عليها أولئك الأعيان والوسطاء في الماضي، وهو عمل لا يحتاج إلى عبقرية خاصة، ولا يمكن أن تُنسب الدرجة التي حصل عليها في ترتيب النتائج إلى نجاح الحزب في سد حاجة عجزت عن سدها الأحزاب الأخرى، فهو صنع نفس ما دأبت تلك الأحزاب على صنعه، وساعدته في ذلك القرابة المفترضة مع السلطة. فمن الخطأ الاعتقاد بأن الأصالة والمعاصرة حزب جديد، بل هو مجرد تسمية جديدة لمسميات قديمة موجودة في الساحة قبل الميلاد القانوني للحزب، وكل ما أضافه الحزب إلى مشهدنا الانتخابي هو بعض عناصر التشويق والإثارة والمستملحات، وتمكين بعض الرموز اليسارية القديمة أو بعض المثقفين، الذين لم يكن بإمكانهم الظفر بمقاعد انتخابية، من الفوز باستخدام الوصفة العجيبة وبطرق لا علاقة لها بمنطق الحداثة ودولة القانون، وبنوع من الغلو والاستعلاء والاستقواء على الجميع، في إطار سعي متعمد من طرف القائمين على الحملة الانتخابية للجرار إلى الظهور بمظهر حزب ليس كبقية الأحزاب، بل يتمتع بامتياز خاص. أما قول الحزب إن أغلب الواردين بلوائحه لم تسبق لهم ممارسة السياسة في الماضي، فهو لا يثبت أن الأصالة والمعاصرة منتوج سياسي جديد، لأن الحزب لم يدل بنسبة الوجوه الجديدة من بين وكلاء اللوائح ومن يتصدرها، أما بقية أعضاء اللوائح فقد دأب الوكلاء على حشوها بأفراد العائلة، وبأشخاص لا علاقة لهم بالسياسة ولا بالحزب أصلا.
إن حزب الأصالة والمعاصرة، من خلال الانتخابات الأخيرة، أظهر أن دوره هو مباشرة أكبر تجميع لكتلة الأعيان ورموز من ماض انتخابي أليم لتكوين حزب أغلبي، ولكن الأخطر أن السهولة التي مارس بها هذا الدور، وقصر المدة الزمنية التي تطلبها الأمر، والقوة المالية التي ظهر بها، والطريقة التي تصرف بها أنصاره، والصورة التي ترسخت بين الناس عنه كحزب للملك في غياب تدخل ملكي حاسم ومباشر لنفي صلة هذا الحزب بالقصر في الوقت المناسب، كل ذلك يسمح لنا بالقول، ربما، بأن شروط تكافؤ الفرص والمنافسة الحرة قد تعرضت نوعا ما للمس.
Partager cet article
Repost0
17 juin 2009 3 17 /06 /juin /2009 10:39

 

بيان حول انتخابات 12 يونيو 2009

 

        إن اللجنة التنفيذية الوطنية لتحالف اليسار الديمقراطي المجتمعة بالرباط في 13 يونيو 2009 عقب توصلها بالتقارير الأولية حول العمليات الانتخابية المتعلقة بالانتخابات الجماعية ليوم 12 يونيو 2009 وما صاحبها من خروقات وما أسفرت عنه من نتائج.

- وبعد تقييمها الأولي لكل ذلك سياسيا واجتماعيا وقانونيا، تسجل وتعلن للرأي العام وتطالب بما يلي:

1)- تسجل العزوف الكبير عن المشاركة في التصويت من طرف المسجلين في اللوائح الانتخابية، بالإضافة إلى العدد الهائل من المواطنين الغير المسجل بها رغم بلوغه السن القانوني، وإلى الكم الهائل من أوراق التصويت الملغاة التي وصلت نسبتها %11، والتي تعتبر نوعا من العزوف كذلك..

- وتحمل المسؤولية الكبرى والأولى في هذا العزوف إلى السلطة المغربية بسبب عدم تخليها، رغم التغيير الجزئي في بعض أساليبها في الإفساد الانتخابي، عن نهجها البنيوي القديم الجديد، القائم على التحكم في النتائج الانتخابية، عن طريق تقطيع انتخابي مخدوم ، ونمط إقتراع يكرس نظام الأعيان ، وعتبة تلغي الحق في التعدد والاختلاف ،و خلق أحزاب إدارية موالية لها في كل مرحلة انتخابية معينة مع دعمها ماديا وإعلاميا وسلطويا، مع الاستمرار، في نفس الوقت، في القمع والتضييق، المادي والمعنوي، اتجاه التنظيمات السياسية اليسارية والوطنية الديمقراطية للحيلولة دون توسعها الجماهيري ودون وصولها الوازن إلى المؤسسات  المنتخبة..

- إن اللجنة إذ تحترم وجهة نظر الداعين للمقاطعة ، وتستنكر كل المضايقات التي لحقتهم ،وتتفهم وتدرك أسباب العزوف والمسئولين عنه، فإنها في نفس الوقت، تعي كل الوعي، بأن هذا العزوف الكبير لا يخدم في النهاية سوى لوبيات الفساد والإفساد، ويترك ساحة الاقتراع فارغة لهم ،بدل مواجهتهم وفضحهم، وتقديم البدائل الممكنة لتغيير أوضاع البلاد. 

2- تعلن للرأي العام، بأن الدولة المغربية لا زالت مصرة ومستمرة في صنع الخرائط الانتخابية وتشكيل المؤسسات الصورية والهشة غير القادرة على الاستجابة لانتظارات المواطنين وتلبية حاجياتهم الأساسية .وتدين تواطؤ أجهزتها بالسكوت العمدي عن الاستعمال الواسع للمال الحرام من قبل الموالين لها، في شراء أصوات من أفقرتهم وجهلتهم سياستها الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والثقافية..، وتعتبر، بسبب ذلك وغيره، بأن انتخابات 12 يونيو 2009، كسابقاتها، لا تعبر عن الإرادة الحقيقية للشعب المغربي.ولم تكن لا ديمقراطية ولا نزيهة.ولم تساهم في تطور الممارسة الديمقراطية ببلادنا. و شكلت خطوة إلى الوراء.

3- و تنوه اللجنة التنفيذية الوطنية بمناضلي ومناضلات تحالف اليسار الديمقراطي  والمتعاطفين معه، على الدور المشرف الذي قاموا به قبل وأثناء الحملة الانتخابية، سواء على مستوى تبليغ المبادئ والأهداف والبرامج، أو على مستوى المواقف والسلوك وفضح ومواجهة الفساد، و تعتز كل الاعتزاز بالأصوات الصادقة النزيهة التي أحرز عليها مرشحو ومرشحات التحالف، وتعتبر أننا لم نخسر الحرب ضد الفساد، ولن نستسلم أو نركع،وأن معركتنا متواصلة من أجل تحقيق إصلاحات عميقة سياسية ودستورية ، وعلى كافة الواجهات المؤسساتية والمدنية ، من داخل المؤسسات وخارجها،مع المواطنين وبهم، لمناهضة الغلاء والاعتداءات على حقوق الإنسان،والإجهاز على حقوق العاملات والعمال ، بهدف وضع قاطرة الوطن على سكة التقدم وبناء المجتمع الحداثي الديمقراطي.  و لا يخامرها أدنى شك في أن الشعب المغربي لن يقف مكتوف الأيدي أمام من يتلاعبون برغباته وطموحاته وإرادته، وتطالب القضاء المغربي بأن يتحمل مسئوليته كاملة:

·    في ترتيب ما يجب قانونا بمناسبة نظره في الطعون الانتخابية.

·    وفي المتابعة الجنائية ضد مرتكبي الخروقات الانتخابية وفي مقدمتهم مستعملو المال الحرام والمرشحون الرحل خارقو المادة 5 من قانون الأحزاب المعاقب على عدم الامتثال لها بالمادة 55 من نفس القانون.         

 

وحرر بالرباط في 13 يونيو 2009

اللجنــة التنفيذيـة الوطنيـة للتحالـف

Partager cet article
Repost0
17 juin 2009 3 17 /06 /juin /2009 10:09

Commentaire  posté par DR+IDRISSI+MY+AHMED SUR LE SUJET DE

kaoutar benhamou :video-arabic-Woman blazing trail in Morocco's local elections

POÈME LIBRE

POÈME LIBRE, PREMIER JET
" LES COMMUNALES " VERS LIBRES AU RYTHME DES ELUS :

DES PARTIS, DES VOIX, DES FEMMES ET DES ÉLUS
dans un pays fier de ses cultures authentiques, de son ouverture à la modernité et de son exercice quotidien des libertés publiques et de la démocratie

SLOGANS

Populistes et démagogues,
Cicérons, prophètes et Catons
Les orateurs, leurs voix perdues déjà,
Valsent sur les rêves d’un peuple ébahi.

Aux sons des mirages et des vents,
Que leurs paroles de justes colportent,
Ils instillent leurs rêves et nourrissent
Les électeurs candides, de partages
De communions et de vœux probes !

Demain, promesses des futurs leaders,
Ces décideurs que les dieux ladres
Nous envoient, les gens seront fiers
De leurs propos vertueux !

Sénateurs en herbe, arrivistes,
Prédateurs pourris, ou simples
Les mains tressées en croix pudique,
Affairistes, les malfrats pécuniaires,
Se sont vendus à la bourse du jour.

Invités de la dernière heure,
Ivres de leurs jeunes réalisations,
Attirés par le lucre et les abus,
Sinon la ripaille au nom des amis,
Ils valsent et se congratulent !

Ils sont l’envolée lyrique, l’orgueil,
Le baume et la richesse et la foi,
Tel est le message communal divin,
Qui gicle de ces érections,
Pour dorloter et endormir certains,
Dans la nudité, la liesse de leur ivresse !
!


LES RATS DU BATEAU

D’autres pensent qu’ils sont le Virus inoculé,
La créature mutante, la pandémie cochonne,
Le tsunami des cieux qui va les acculer !

L’édit, l’arrêt du destin, unit et rassemble
S’accouple, coïte, sanctionne et complote !

Bénédiction au poing, les vents en sa faveur,
Le chéri des dieux, désormais videur,
Est la vague des marées qui va laminer
Sans répit, sans frontières ni tabous,
Le musée hétéroclite des articles rouillés,
Et sauter leurs coffres et verrous !

Génome virulent, compresseur intrépide,
Le tracteur lubrique, par la force de cet âge,
Obsessif, génial, avec l’art et la rage,
Envoute et harcèle, immole et spolie.

Rien ne lui résiste dans l’œuvre didactique
Il unit par le droit, arrache de front,
Met face à face, la justice et l’intérieur.
Et sa grande manière, son push
Ses libertés le rendent supérieur !

C’est le conte où la bannière étoilée s’effrite :
Les secousses ravinent les côtes,
Le navire tangue en entamant sa croisière,
Pour tenter de tenir seul la hampe
Sur les sables où elle est trempée
Le capitaine tient avec force amis la barre !

Ivre de sa route, qui va droit, sans virage,
Le bateau, malgré sa belle allure, chavire !
Sauve qui peut, c’est le naufrage !
Et courent et se sauvent en premier, les rats !


Quand s’agrippent aux us les hommes,
Espiègles, les rats sont ce qu’ils sont,
Des êtres intelligents à la nature friponne !

Les rats ne sont pas des moutons,
Pour sauter de l’espèce, les barrières,
Les rats savent que ce ne sont que des rats !

Versatiles, obséquieux, délateurs et veules
Les schizophrènes n’ont pas de nation !
Culture acquise dans les nids ou les langes,
Leur intelligence est sans partage !

Opportunisme ou courage, instinct ?
Complaisante mouvance, connivences,
Où sont les leaders du non ! ?
Dans ce monde frelaté des relations
De la gente ratine !

L’immunité innée
Protège les nantis, vaccinés par nature,
Les hommes les plus puissants,
Pour garder leur emblème, le pognon,
Arrachent aux arrivistes les strapontins !

Céder ou mourir, s’opposer et frémir !
Ils préfèrent adorer le messie,
Même si c’est le diable ou l’apostat,
S’il les protège de l’apocalypse !

Le fils du nouveau dieu est né !
L’élu est descendu d’olympe, à pied.
C’est son jour de régner et sa fête
Pour immoler, en grande vénération,
Pour unir vieilles et jeunes générations.
.














LA FEMME ICÔNE

http://www.hillow.net/modules/videos/video-maroc-voter-tractoor-kaoutar-benhamou-a-u-a-u-i-a-a-u-v1354-c9.html

Élire ses membres n’est pas incestueux,
Car élire c’est hisser l’élu et l’élever,
Un genre d’érection pour l’homme tout entier
Sans besoin de médocs ni de drogues !

Le dresser pour bondir, défoncer et rugir,
Arracher, donner et prendre sans faillir
Encadrer, guider, gérer pour parvenir
À vivre en commun et se développer !

Aimer, avoir, être, sembler, paraître,
Seins prolifiques, essence du maître,
Phares, fruits, idéal de la jeunesse,
Au demeurant la santé est ivre de lait,
De pain, de jeux et de joies d’être.



Il n’y qu’à voir pour admirer l’élégie,
Ses mamelles prometteuses, d’orgies
Messianiques et du feu de Prométhée !

L’idole, la future icône du messie,
La créature, mascotte magnifique,
Sirène hissée sur le tracteur, l’effigie
Se gargarise d’audace et s’impose.

Ulysse sur son mât conquiert Troie :
Assise sur le trône que l’ami exhibe,
Vénus au volant, la verve agricole,
Se frotte d’aise sur l’échine du moteur.

Cet amour de la terre n’a ni clan ni saison,
L’icône appartient désormais au peuple,
Il en a envie, il voudra pour elle voter :
L’image de la vierge a séduit l’univers,
Récoltée d’été elle sèmera au printemps !







URNES

Dans chaque quartier, chaque ville,
Il y a une belle aussi transparente,
Une femelle exubérante en boîte
Un symbole qui représente cet air
Un programme, une vertu en soi !

Une image de livre, de balance,
De lampe, de faucille ou de lance
Un quolibet divers chargeant le nombre
Des partis effarants quand cinq suffisent…

Des symboles, le meilleur serait l’urne !
La vulve et l’utérus de la démocratie,
La matrice féconde, la mère des hommes
Et des femmes, émancipés et libres !















LE TOURNIS ou LA GRIPPE COCHONNE

Le ventre, fidèle miroir, repu d’ex-voto,
De bulletins de confiance chargés d’appels,
Accrochés à l’espoir comme des talismans,
Requière transparence et loyauté.

La constance de l’allégeance,
Qui proscrit les actes de trahison,
Interdit la voltige et la transhumance,
Sans l’usage de l’éthique et de la raison !

Les adeptes du renouveau, lubriques
Laquais du dieu Satan et son ouvrage,
Versatiles vampires, zélotes ailés,
Narguent pour le biaiser le rôle
Et la tenue éthique du gouvernement…

Comme des nuages de mouches,
Ils fondent sur les ruines du mourant
Pour occuper en maîtres le cercueil
Promis déjà à son commencement !

La cuirasse fêlée, le flanc à découvert,
Sourdent les dernières lochies,
Et le remplacer devant le maître
Est une affaire opportune de voix !

Des bancs de requins, des reptiles pervers,
Soufflant le feu de leurs échos putrides,
Les frasques humides de virils désirs,
Ultimes nuisances, des riches parvenus
Sombres désirs, vices ou voluptés,

Les encenseurs, scélérats en sursis,
Questeurs, parrains et protecteurs,
Les flagorneurs des pans de djellaba
Adorent le nouveau dieu des vivants,
Chargé qu’il est des encens de l’Olympe !

Après harangues, arnaques et passions,
Les thuriféraires sortis de leurs caveaux
Le sang de leurs richesses saillant des crocs
Chantent les bienfaits de la chose publique,
Et les vertus de l’ambivalente démocratie



DES NUAGES DE TRACTS

Credo commun de programmes invisibles,
Ils veulent changer le chaos, tel est leur slogan.
Malgré les doutes, la dérision, le suspense,
La caravane du tracteur fonce et passe !

Des milliers d’arbres sont anéantis
Ils jonchent les rues, sous le souffle des vents.
Les photos obstruent les bouches d’égout
Qui faute de voter, crient vengeance !

Feuilles et affiches, promesses frénétiques,
Les images virtuelles, serments d’un instant,
Meurent sous les traces des pneus et des pas.

Ils partent en fumée présageant à la ville
« Le pire qui nous attend »et prédisent le mal
Aux citoyens ingrats opposés au vote !













REQUÊTES AUX HAUTORITÉS*

Ils sont élus, ils sont tous là,
A maugréer, à vociférer, à insulter,
A demander à cor et à cri, des comptes
Aux plus justes des Hautorités* !

Après promesses, festins et leurres
Ce matin ils sont à se disputer
Moins laudateurs et plus hautains
Devant les baladiyates, les comm
Partager cet article
Repost0
15 juin 2009 1 15 /06 /juin /2009 19:42
Partager cet article
Repost0
15 juin 2009 1 15 /06 /juin /2009 13:02

 في ما يلي النتائج النهائية للانتخابات الجماعية التي جرت يوم الجمعة 12 يونيو 2009، في مجموع التراب الوطني، والتي همت 27 ألف و795 مقعدا، وذلك حسب ما أعلنته وزارة الداخلية :

عدد المسجلون : 13 مليون و360 ألف و219

عدد الناخبين : 7 ملايين و5 ألف و50 ناخبا

نسبة المشاركة : 52.4 بالمائة

عدد المقاعد المتبارى عليها بالمجالس الجماعية : 27 ألف و6

عدد المقاعد المتبارى عليها بالمقاطعات : 789

 

الترتيب

 

الحزب/ الانتماء

 

عدد المقاعد

 

النسبة

 

بالمائة

 

عدد الأصوات

 

النسبة

 

بالمائة

 

1

 

الأصالة والمعاصرة

 

6015

 

21.7

 

1155247

 

18.7

 

2

 

حزب الاستقلال

 

5292

 

19.1

 

1226062

 

16.6

 

3

 

التجمع الوطني للأحرار

 

4112

 

14.8

 

802631

 

13

 

4

 

الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية

 

3226

 

11.6

 

667986

 

10.8

 

5

 

الحركة الشعبية

 

2213

 

8

 

488814

 

7.9

 

6

 

العدالة والتنمية

 

1513

 

5.5

 

460774

 

7.5

 

7

 

الاتحاد الدستوري

 

1307

 

4.7

 

317509

 

5.1

 

8

 

حزب التقدم والاشتراكية

 

1102

 

4

 

261778

 

4.2

 

9

 

جبهة القوى الديمقراطية

 

678

 

2.4

 

177020

 

2.9

 

10

 

تحالف اليسار الديمقراطي

 

475

 

1.7

 

133956

 

2.2

 

11

 

الحركة الديمقراطية الاجتماعية

 

319

 

1.2

 

87645

 

1.4

 

12

 

حزب العهد الديمقراطي

 

294

 

1.1

 

77875

 

1.3

 

13

 

الحزب العمالي

 

288

 

1

 

102457

 

1.7

 

14

 

حزب التجديد والإنصاف

 

181

 

0.7

 

69694

 

1.1

 

15

 

حزب البيئة والتنمية المستدامة

 

106

 

0.4

 

40665

 

0.7

 

16

 

الحزب المغربي الليبيرالي

 

90

 

0.3

 

33960

 

0.6

 

17

 

حزب الوحدة والديمقراطية

 

84

 

0.3

 

32044

 

0.5

 

18

 

حزب الاصلاح والتنمية

 

82

 

0.3

 

34886

 

0.6

 

19

 

الحزب الاشتراكي

 

81

 

0.3

 

32979

 

0.5

 

20

 

حزب القوات المواطنة

 

47

 

0.2

 

26760

 

0.4

 

21

 

حزب الوسط الاجتماعي

 

47

 

0.2

 

20416

 

0.3

 

22

 

حزب النهضة والفضيلة

 

30

 

0.1

 

22982

 

0.4

 

23

 

حزب العمل الوطني

 

23

 

0.1

 

12814

 

0.2

 

24

 

حزب العمل

 

21

 

0.1

 

12965

 

0.2

 

25

 

حزب الأمل

 

14

 

0.1

 

14318

 

0.2

 

26

 

حزب المجتمع الديمقراطي

 

12

 

0.0

 

4273

 

0.1

 

27

 

حزب الحرية والعدالة الاجتماعية

 

7

 

0.0

 

11166

 

0.2

 

28

 

حزب الاتحاد المغربي للديمقراطية

 

7

 

0.0

 

5745

 

0.1

 

29

 

اللامنتمون

 

72

 

0.3

 

39909

 

0.6



 

رصدبريس

Partager cet article
Repost0
13 juin 2009 6 13 /06 /juin /2009 20:32

Cinq partis remportent plus de 60 pc des sièges (résultats provisoires) 

Rabat, 13-06-2009 - Cinq partis politiques ont remporté 16.719 sièges lors des élections communales qui se sont déroulées vendredi, soit plus de 60 pc de l'ensemble des sièges à pourvoir (22.158 sièges), selon les résultats provisoires publiés samedi par le ministère de l'Intérieur à 13H30. 

Il ressort ainsi de ces résultats que le Parti Authenticité et modernité occupe la première place avec 4854 sièges, suivi du Parti de l'Istiqlal (4.246 sièges), du Rassemblement national des Indépendants (3.318 sièges), de l'Union socialiste des forces populaires (2.534 sièges) et du Mouvement populaire (1.767 sièges).

Le Parti de la Justice et du Développement occupe la 6ème place dans ce classement provisoire avec 1.135 sièges. 

Voici les résultats partiels des communales selon l'appartenance politique :

 

- PAM : 4.854 sièges.
- PI : 4.246 sièges.
- RNI : 3.318 sièges.
- USFP : 2.534 sièges.
- MP : 1.767 sièges.
- PJD : 1.135 sièges.
- UC : 1.021 sièges.
- PPS : 950 sièges.
- FFD : 551 sièges.
- PADS-CNI-PSU : 401 sièges.
- PAD : 280 sièges.
- MDS : 237 sièges. 
- PT : 212 sièges.
- PRE : 121 sièges.
- PEDD : 91 sièges.
- PS :71 sièges.
- PUD : 71 sièges.
- PRD : 59 sièges.
- PML : 34 sièges.
- PCS : 33 sièges.
- PFC : 35 sièges.
- PA : 18 sièges.
- PSU : 16 sièges.
- UMD : 7 sièges.
- PAN : 14 sièges.
- PE : 6 sièges. 
- PSD : 5 sièges.
- CNI: 1 siège
- SAP_N : 34 sièges.
- SAP_C : 2 sièges.

Partager cet article
Repost0
12 juin 2009 5 12 /06 /juin /2009 12:22

Plus de 13 millions de Marocains sont appelés aux urnes le 12 juin pour élire 27.795 conseillers communaux dans 1.503 communes (221 urbaines et 1.282 rurales), avec -pour la première fois- un quota de 12% des sièges réservé aux femmes.
Le nombre d’élus sortants se chiffre à 22.944 mais un redécoupage électoral a eu lieu depuis 2003, date des dernières élections communales, et le nombre de sièges à pourvoir a augmenté.
Le scrutin sera uninominal et de liste (à la proportionnelle dans les communes de plus de 35.000 habitants). 38.248 bureaux de vote seront ouverts à travers le Maroc.
Selon le ministère de l’Intérieur, le renouvellement des élus est estimé à plus de 40%. En effet, seuls 60% des sortants se représentent.
Les candidatures déposées s’élèvent à 130.223, dont 114.939 pour les circonscriptions électorales ordinaires et 15.284 pour les listes additionnelles réservées aux femmes.
30 partis sont en lice dans 221 communes urbaines et 1.282 communes rurales. Seuls deux formations présentent des candidatures dans plus de 50% des circonscriptions: le PAM (Parti authenticité et modernité) et l’Istiqlal (PI), parti du Premier ministre Abbas El Fassi.
Le Parti islamiste justice et développement (PJD) sera présent dans environ un tiers des circonscriptions.
Selon le ministère de l’Intérieur, la répartition des candidatures se décline ainsi pour les principaux partis:

- PAM: 16.793 candidats.
- Istiqlal (PI): 15.681.
- Rassemblement national des indépendants (RNI): 12.432.
- Union socialiste des forces populaires (USFP): 12.241.
- PJD: 8.870.
- Mouvement populaire (MP): 8.595.
- Parti du progrès et du socialisme (PPS): 6.850.
- Union constitutionnelle (UC): 5.989.
- Alliance de la gauche démocratique et partis membres: 5.248.
- Front des forces démocratiques (FFD): 5.216.

Le nombre de candidats sans appartenance politique a diminué par rapport aux élections de 2003 (3.033 candidats en 2003/1.598 en 2009).
Les candidatures féminines s’élèvent à 20.458 (soit 15.7% du total) contre 4.8% en 2003.
D’après AFP

Partager cet article
Repost0
9 juin 2009 2 09 /06 /juin /2009 13:31

الامر لا يتعلق بنجمة اغراء بل بمرشحة حزب التراكتور "كوثر بن حمو" بدائرة بوقنادل بسلا، وحسب شهود عيان حضروا مهزلة قيام مرشحة التراكتور بالوقوف أمام عدسات تصوير وكالة أ ف ب و أخذت لنفسها لقطات أشبه بتلك التي تقوم بها نجمات الفيديو كليب . وفيما انشغلت بنحمو بتغيير وضعيات التصوير استغل البعض من المشاهدين والمرافقين الفرصة لأخذ لقطات لها بالهواتف النقالة .

وتدخل مثل هذه المشاهد في إطار ماسماه مؤسس حزب الأصالة والمعاصرة فؤاد علي الهمة بالتجديد في العمل السياسي

Partager cet article
Repost0
29 mai 2009 5 29 /05 /mai /2009 14:19

الرباط - قرر حزب الأصالة والمعاصرة سحب مساندته للأغلبية الحكومية الحالية، والتموقع من الآن فصاعدا في موقع المعارضة، وفق ما أعلن عنه الأمين العام للحزب السيد محمد الشيخ بيد الله اليوم الجمعة في ندوة صحفية بالرباط.

 

وأوضح السيد بيد الله أن الحزب اتخذ هذا القرار على إثر الأزمة المفتعلة حول الترشيحات الجماعية ل 12 يونيو، التي استهدفت على وجه الخصوص مرشحي الحزب.

وأبرز الأمين العام للحزب أنه تم اتخاذ هذا القرار بعد أن تبين أن "المستهدف الوحيد من لدن المكونات الحزبية الحكومية هو بالضبط الأصالة والمعاصرة".

وأكد أن الحزب "سجل المواقف السلبية لعدد من أعضاء الجهاز التنفيذي اتجاه برلمانيي الحزب وتسخير العمل الحكومي لخدمة مصالح حزبية معينة دون غيرها".

وأشار إلى أن الحزب "استخلص أن هذه التصرفات تنم عن رغبة واضحة لدى بعض الفرق داخل الأغلبية لمناهضة الحزب وتهميش دوره ودور منتخبيه"، مسجلا "التصرف المطبوع بالاستخفاف واللامبالاة اتجاه المبادرات التي اتخذها الحزب لتطويق هذه الأزمة سياسيا قبل اللجوء إلى القضاء الذي حسم في الأمر.

أشار من جهة أخرى أن هذا القرار جاء "بعد غياب أي جواب عن المراسلات الموجهة إلى الوزير الأول ووزير العدل والداخلية في الموضوع والتي نبه فيها الحزب إلى ما قد يترتب عن التمادي في استهداف الحزب من نتائج سلبية على تماسك الأغلبية الحكومية".

وأعرب الحزب عن "استعداده لمواصلة العمل من أجل دعم بناء صرح دولة المؤسسات وممارسة العمل السياسي بشكل واضح، خدمة للمصالح العليا للبلاد، وتجاوبا مع تطلعات المواطنين إلى مغرب ديموقراطي حداثي، تلعب فيه المؤسسات الديموقراطية دورها كاملا خدمة لأهداف التنمية والديموقراطية والتحديث إلى جانب كل القوى السياسية".

بيد الله.jpg

 والاجتماعية والمدنية

 

وكالة المغرب العربي للأنباء


Partager cet article
Repost0

Présentation

  • : ghafriyat غفريات
  • : Agis et ne laisse personne décider à ta place, tu es maître de ta vie et de tes choix
  • Contact

Recherche