la vidéo de l'intervention policière à khénifra contre les militantes et militans de l'ANDCM de l 'AMDH et des autres forces démocratiques présentes le 16-Mai 2009
أعضاء المجموعة الصوتية المغربية
التي شاركت رفقة الفنان إينيو موريكوني
في افتتاح مهرجان موازين 2009
الرباط في: 22 ماي 2009
إلى السيد:
رئيس جمعية
» مغرب الثقافات «
الموضوع: شكاية
المرفقات: لائحة الموقعين
و بعد،
يؤسفنا أن نخبركم أننا، أعضاء المجموعة الصوتية التي شاركت رفقة المايسترو إينيو موريكوني في افتتاح مهرجان موازين 2009، فوجئنا بالتعويضات المالية التي تراوحت بين 500 و 4000 درهم للفرد بالإضافة إلى الظروف التي تم فيها الإعداد لهذا الحفل و التي لا تروق لمستوى عطاء مجموعتنا الصوتية.
هذا و حسب المسؤول عن اللوجيستيك بجمعيتكم، السيد نبيل التوزاني، فالعقد المبرم بين » مغرب الثقافات « و الآنسة سناء العمري، رئيسة المجموعة الصوتية، ينص على أن يمنح 20 فردا من الكورال ( المستوى المتوسط) تعويضا حدد في 800 درهم و 2000 درهم لـ 59 فردا من الكورال (مستوى جيد) و6000 درهم لمغنية مغربية منفردة ألغيت مشاركتها، مع العلم أن الاقتراحات تمت من طرف الآنسة سناء دون علم أعضاء المجموعة الصوتية.
هذا الاختلاف في مبلغ التعويض معزى إلى مستوى كل فرد حسب الآنسة سناء، في الوقت الذي تم فيه التعامل فقط بمنطق العلاقات التفضيلية من قرب و صداقة. مع العلم أن جل الأعضاء لهم تكوينهم الموسيقي المميز بالإضافة لكونهم إما طلبة أساتذة بالمركز التربوي الجهوي أو أساتذة التربية الموسيقية بمؤسسات وزارة التربية الوطنية أو المعاهد الموسيقية الوطنية بالإضافة إلى انتمائهم إلى مجموعات موسيقية كلاسيكية نذكر منها كورال الثقافات الثلاث و مشاركة بعضهم في الأوبرات...
كما أن هناك مجموعة من التناقضات التي تستحق التحقيق، مثلا مبلغ3500 درهم الذي منح لأخ سناء، صلاح الدين العمري، و مبلغ 2000 درهم الذي منح لأمين العلوي المدغري، عضو الكورال الكفيف، عوض 4000 درهم الذي تؤكده الوثائق التي وقعت عليها سناء العمري لتبرير مبلغ 140.000 درهم الذي خصصتموه لأعضاء المجموعة الصوتية.
نود إحاطتكم علما أننا لم نستفد من أي تعويض عن التنقل عدا بعض من الأفراد الذين قدموا من مناطق بعيدة حيث أنه خلال الأشهر الثلاث للإعداد، و التي تطلبت تدريبات يومية و مكثفة تدوم حتى ساعات متأخرة دون الحديث عن عطل نهاية الأسبوع التي يدوم التمرين خلالها طوال اليوم، تطلبت التمرينات إمكانيات مادية، لا يغطي التعويض الممنوح سوى جزء بسيط منها بالإضافة إلى التضحيات بالالتزامات الفردية اليومية.
أيضا، وجب الإشارة إلى أن أيا من أعضاء المجموعة الصوتية المغربية لم يوقع على عقد، نظرا لعامل الثقة الذي كان يربطنا برئيسة مجموعتنا، إضافة إلى أنه لم نتسلم أي من شارات التعريف (badges ou bracelets) يوم الحفل ما خلق لنا عدة اصطدامات مع أفراد الأمن الخاص و العمومي خلال تنقلنا داخل الحيز المخصص للفنانين المشاركين، في الوقت الذي توفرت فيه الشارات لباقي المشاركين من أوركسترا و مرافقي المايسترو بالإضافة إلى أعضاء الكورال الإيطالي التسعة الذين عززوا صفوفنا، ما يعكس عدم الاعتراف بمستوى العمل الذي يقدمه الفنان المغربي و هو ما يتعارض مع أهداف تظاهرة فنية عالمية من حجم » موازين «.
رغم كل هذه الحيثيات، فالمايسترو إينيو موريكوني كان جد مرتاح للمستوى الذي قدمه الكورال المغربي، عكس الأوركسترا الأوروبية التي ارتكبت عدة أخطاء مساء الحفل، مما جعل المايسترو الإيطالي، ينهي الحفل قبل وقته.
في انتظار رد فعلي من طرفكم، تقبلوا منا فائق التقدير.
و السلام
إمضاء: أعضاء المجموعة الصوتية المغربية
التي شاركت رفقة الفنان إينيو موريكوني
في افتتاح مهرجان موازين 2009
وأكد المصدر ذاته أن السلطات المحلية والمصالح الأمنية ، وعلى رأسها والي جهة الرباط سلا زمور زعير السيد حسن العمراني، انتقلت فور وقوع الحادث، إلى عين المكان بالوسائل
اللازمة واتخذت الإجراءات الضرورية لإجلاء الضحايا والتكفل بالجرحى الذين تم نقلهم إلى المستشفى الجامعي ابن سينا لتلقي العلاجات.
وأشار المصدر إلى أن أغلب
الجرحى قد غادروا المستشفى، فيما تم وضع سبعة أشخاص تحت المراقبة الطبية.
Cet accident, survenu lors d'une bousculade à l'issue d'un concert de musique en présence de quelque 70.000 spectateurs, a fait 11 morts et quarante blessés, dont huit dans un état grave. La plupart des blessés ont quitté les hôpitaux après avoir reçu les soins nécessaires, ajoute-t-on de même source.
Les autorités locales, à leur tête le wali de la région Rabat-Salé-Zemmour-Zaer, M. Hassan Amrani, se sont immédiatement rendues sur les lieux et ont mis en place un dispositif pour l'évacuation des blessés et des morts vers les hôpitaux de Rabat.
Parmi les victimes, l'on déplore cinq femmes, quatre hommes et deux mineurs, précise-t-on de même source.
Les autorités locales ainsi que les services de sécurité, à leur tête le Wali de la région de Rabat-Salé-Zemmour-Zaer, M. Hassan Amrani, présents sur les lieux avec les moyens déployés sur place, ont pris immédiatement les dispositions nécessaires à l'évacuation des victimes et la prise en charge des blessés qui ont été acheminés vers le CHU de Rabat, où des soins leurs ont été prodigués, souligne-t-on de même source.
La plupart des blessés ont quitté l'hôpital et sept (7) personnes ont été placées sous surveillance médicale, rappelle-t-on de même source. MAP