ghafriyat غفريات

تضامني المطلق مع الصحفي علي انوزلا وادانتي لتكميم الافواه من طرف المخزن  
لم يقم علي انوزلا الا بنشر خبر وتعميمه للفائدة علما ان مهمة اخبار الراي العام بما يحاك ضد المغرب من طرف اعدائه واعداء الحرية الظلاميون بكل اطيافهم هو واجب على القطب الاعلامي المتجمد الدي يستنزف جيوب المغاربة بضريبة مؤداة ضمن فاتورة الكهرباء وبالتالي فعلي انوزلا لم يقم الابواجب الاحبار واعتقاله في هدا الملف يبدو وكانه تصفية حساب قديم مع علي اعتقد ان المخزن يخطئ من جديد باعتقال علي انوزلا بدل ان يركز على الخطر القادم من الظلام والدي له اي الظلام انصار وجمهور يتحمل مسؤولية وجودهم النظام التعليمي المخزني الدي انتج خريجي جامعات يسلمون عقولهم لاامة لا يحملون الشهادة الابتدائية لكنهم يحملون لقب علماء في الدين هم وحدهم يصلي جنبهم الرسول ويقف عليهم في المنام ويبلغهم  

الرسائل الربانية بدون علم جبريل

محمد الغفري

مدير نشر الجريدة الرقمية علي أنوزلا

ألف بوست - 17 سبتمبر، 2013

أمرت النيابة العامة في محكمة الاستئناف بالعاصمة الرباط إيقاف مدير النشر في موقع لكم الرقمي تحت ذريعة نشر شريط يحرض على الإرهاب، ويذكر أن الشريط يوجد في موقع يوتوب العالمي واكتفت هذه الجريدة الرقمية بنقله كما نشرته عدد من وسائل الاعلام الدولية.

ويبرز البيان أن النيابة العامة أمرت بايقاف علي أنوزلا للبحث معه، وعللت قرارها ب “نشر موقع لكم شريطا تضمن دعوة صريحة وتحريضا مباشرا عل ارتكاب أفعال إرهابية بالمملكة المغربية”. ويتابع البيان أنه “سيتم ترتيب الآثار القانونية الملائمة على شوء نتائج البحث المأمور به”.

ويطرح إيقاف علي أنوزلا إشكالا قانونيا بحكم أن الجريدة الرقمية لكم لم تكن هي الأولى التي نشرت شريط تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي بل موقع يوتوب العالمي، ورغم أن يوتوب سحب الشريط إلا أنه جرى نشره مجددا. وهنا يبقى التساؤل، هل ستقوم الدولة المغربية بملاحقة موقع يوتوب استنادا على قاعدة التحريض على الإرهاب.

وتاريخيا، بثت وسائل الاعلام العالمية ومنها بي بي سي أشرطة المنظمات الإرهابية مثل الجيش الإيرلندي إيران ومنظمة إيتا الباسكية ومنظمة فارك الكولومبية ولم تتعرض نهائيا للمتابعة.

وتعتبر جريدة لكم الرقمية من الجرائد الرقمية الأكثر انتشارا في المغرب وتأثيرا في الرأي العام، وفي الوقت ذاته الأكثر إزعاجا للسلطات المغربية ومن ضمن ذلك أنها كانت وراء نشر خبر العفو الملكي عن مغتصب الأطفال دنييل غالفان الذي شكل هزة في المجتمع المغربي

بيان لجنة حركة 20 فبراير والحركات الاجتماعية

اجتمعت لجنة حركة 20 فبراير والحركات الاجتماعية (لجنة وظيفية عن المجلس الوطني للاشتراكي الموحد ) اجتماعها الشهري يوم السبت  07 سبتمبر بالمقر المركزي بالبيضاء وتداولت اللجنة في القضايا الانية وسجلت ما يلي

1

الاقرار بازمة المنظومة التعليمية في الخطاب الاخير والتنصل من تحمل المسؤولية عما الت اليه اوضاع القطاع علما ان التعليم هو القاطرة الاساسية لاي تقدم مما يتطلب مراجعة شاملة للمنظومة التعليمية لخدمة الاهداف الكبرى لبناء الوطن والمواطن

2

ان ملف العفو على المجرم دانييل لم يغلق بعد مادامت مسطرة العفو على حالها ومادام التحقيق الذي فتح حول المسؤولين عن قمع احتجاج 2 غشت بكل من الرباط و تطوان و الناظور و طنجة  لم يكن الا شعار استهلاكيا و أن الهجوم  على الامينة العامة للاشتراكي الموحد الرفيقة نبيلة منيب من قبل اطراف مخزنية ومتخادلة وتكفيرية لم يكن الا ردة فعل عن مواقف الحزب الصريحة و الواضحة في هذا الموضوع

3

رفض السياسات المؤدية الى غلاء الاسعار و نندد  بالزيادات  في مادتي الحليب و المحروقات و التي ستترتب عنها زيادات اخرى في مشتقات الحليب و جميع المواد المرتبطة بشكل مباشر او غير مباشر بالمحروقات و اثار  هده الزيادة على القدرة الشرائية لا يمكنه الا ان يفتح أفاق مظلمة للبلاد قد تؤثر على الاستقرار

4

 ان استمرار الاحتقان في كل من تاركيست و وارزازات  و ايمضر يعبر عن عجز المسؤولين عن تدبير الملفات العالقة واد نطالب بارجاع المطرودين في ورززات( 334 عامل ) و ايقاف المتابعات و فتح حوار جدي مع ساكنة ايمضر و تارجيست لحل المشاكل العالقة نطالب  باطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين و خاصة معتقلي حركة 20  فبراير .

نعتبر الموقف الرسمي في الجامعة العربية بخصوص  ملف سوريا متخادلا  و متناقضا مع موقف الشعب المغربي الذي يرفض أي عدوان خارجي   على الشعب السوري و ندين كل محاولات الامبريالية و حليفاتها الرجعية للهجوم على الشعب السوري و نؤكد على حقه المشروع في تقرير مصيره و في دستور ديمقراطي متوافق عليه يضمن العيش الكريم لكل اطياف الشعب السوري

فاطمة الافريقي : الحسناء والسياسي






المذنبات هن الجميلات، اللواتي ولجن معترك السياسة بتسريحة شعر أنيقة، وبأظافر ملونة مرتبة بعناية في صالون تجميل متخصص.. هن الزعيمات صاحبات القوام الرشيق اللائي زين جيدهن بسلسلة من ذهب، وضبطن زمنهن على عقارب ساعة فاخرة..


والبريئات هن المناضلات اللواتي خلعن ثوب الأنوثة، وقصصن شعرهن عند حلاق رجال شعبي ليكن قريبات من هموم الشعب.. هن المتخاصمات مع أحمر الشفاه وكريمات التجميل والكعب العالي، اللواتي دخلن معترك السياسة بلا قيود في معصمهن، بلا خواتم وبلا عقد من اللؤلؤ..


السياسة شأن رجالي خالص، كي تكون المرأة أهلا لها وتنال صك الغفران من الزعيم، عليها أن تكون رجلا، وأن تتقمص دورها الذكوري ذهنا وشكلا.. ليس شرطا الكفاءة والنزاهة والتشبع بقيم الديمقراطية ومقاطعة صالونات البيع والشراء والمقايضة في أصوات الشعب؛ عليها أن تقاطع أولا صالونات التجميل كي تثبت حسن سيرتها النضالية؛ وبعد ذلك يمكنها التنظير في السياسة، والمطالبة بنظام ديمقراطي وبفصل حقيقي للسلط، والانتفاضة ضد الفساد، والدفاع عن الكادحين، والتعبير عن رأيها في الزعماء والأحزاب.


من حق الحسناوات أن يكن زعيمات سياسيات، لكن من الأفضل أن لا تكون لهن سوابق في اقتراف تسريحة في صالون حلاقة.. من حقهن اعتلاء منصات الخطابة بفستان أنيق، لكن لا يحق لهن التطاول على أصحاب الشوارب في السياسة بآرائهن وانتقاداتهن. فإذا كان شعرهن من حرير، عليهن أن لا يضربن الزعماء الكبار بالحجارة.


النساء مثل كائنات من بلور سهلة الخدش والتكسير، في كل معاركهن الحقوقية والسياسية والثقافية هن الخاسرات في حرب قذرة تستعمل فيها أسلحة الفحولة المتخيلة والاستبداد الذكوري المتوارث.. فبدل مواجهتهن بالحجة المقنعة والجدال الفكري والنقاش السياسي الهادئ، يلجأ خصومهن إلى شدهن من شعورهن، وإلى التلصص على ملفهن العاطفي أو النبش في سوابقهن التجميلية، وعدد زياراتهن التطبيعية لصالونات الحلاقة وحمام النساء، أو كشف ملفاتهن الملطخة بألوان صباغة الشعر وأقلام أحمر الشفاه.. لهذا على سيدات السياسة الجميلات أن يحرصن على أن لا يكون لهن رأي أو موقف أو قضية، كي لا ينشرن غسيل أناقتهن بالتفاصيل المملة، لتكتشف الجماهير خيانتهن الوطنية العظمى.


في شهوره الأولى، كرئيس حكومة بعد دستور المناصفة، كان عبد الاله بنكيران صادقا في التعبير عن ذهنيتنا الذكورية المكتظة بغبار الجاهلية في لاوعينا الجماعي، حين رد على سؤال لقناة "الجزيرة" وقال بتلقائيته المعروفة: "أنا جئت لأصلح شؤون دولة، ولم آت لأقوم بعمل النساء في الحمامات، حيث كل واحدة تجر شعر الأخرى".. ولأن نصف جمال المرأة شعرها، فمن قاموس تصفيفه وتسريحاته الحديثة، اقتبست افتتاحية جريدة ناطقة باسم حزب يساري -ناضل شرفاءه من أجل قضايا المرأة- وصفا لاذعا وصادما للرد على رأي سياسي لزعيمة الاشتراكي الموحد نبيلة منيب، حين وصفتها بأنها "تملك جزءا من ثقافة فنون الحلاقة، وأنها تقترح على الأحزاب، صالونات لتصفيف التسريحات..". ولما أراد شيخ سلفي أن يعبر عن اختلافه مع المحتجين ضد العفو الملكي، وصفهم رجالا ونساء، ببساطة وبوضوح عار بـ"العاهرات".


يبدو أن بلاغة القذف لا تتم ولا تكتمل صورها الجمالية إلا إذا فاحت بعطر نسائي وخُتِمت بتاء التأنيث.. وحدها زلات اللسان، القادرة على فضح فكرنا الذكوري وجاهليتنا الجِنْسانية.. ووحدهن النساء، حائط الزعماء القصير جدا، لإظهار البطولة ولاستعراض فحولتهم السياسية الوهمية.

 

شاشيات المخازنية تحركت بعد التصريحات القوية للامينة العامة للاشتراكي الموحد  الموجهة مباشرة للملك ولتدبيره السياسي للشان العام  بداية لشكر ثم  ابو حفص و بعض الجرائد الورقية و الالكترونية وما هده الا مقدمات ...
مناضلو الاشتراكي الموحد ومناضلوا تحالف اليسار وكافة الديمقراطيين على درب النضال سائرون من اجل تحقيق الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية  والمساواة مع تمتيع هدا الشعب بكل حقوقه الاقثصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية في اطار دستور ديمقراطي متوافق عليه تحترم فيه  حقوق الانسان كماهي متعارف عليها دوليا دون خصوصيات محلية في اطار ملكية برلمانية يسود فيها الملك ولا يحكم  وفي انتظار دلك سيحاسب الملك على هفواة وخروقات واخطاء كل من يعينهم لتدبير الشان العام  

أكدت السويسرية كارلا ديل بونتي عضو لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة أن شهادة الضحايا , في حادث الانفجار الأخير في سورية الذي أدى الى مصرع 100 واصابة نحو 5آلاف شخص بينهم عدد كبير من الأطفال ,تشير بوضوح الى أن المتمردين وليست الحكومة السورية هم الذين استخدموا غاز السارين المثير للأعصاب في الحادث الأخير الذي وقع في سورية التي دمرتها الحرب الأهلية . واضافت السيدة ديل بونتي في تصريح للتلفزيون السويسري, نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية , ان هناك شكوكا قوية بمسؤولية المتمردين الساعين لاسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد عن استخدام غاز الأعصاب . واوضحت ديل بونتي أن اللجنة الدولية لم تر أي دليل على استخدام قوات النظام السوري لمثل هذه الأسلحة الكيميائية . وصرحت لمحطة تلفزيون بي بي سي البريطانية أن الأمر لا يزال في حاجة الى تحقيقات . وكانت السيدة ديل بونتي التي عينت عام 1999 رئيسة لمحاكم جرائم الحرب في يوغوسلافيا ورواندا اثارت جدلا كبيرا وتم ابعادها عن رئاسة لجنة التحقيق في رواندا لكنها استمرت على رأس لجان التحقيق في يوغوسلافيا حتى العام 2008 . وهي شغلت منصب المدعي السويسري ثم المدعي العام وقالت للتلفزيون السويسري انها والمحققين المشاركين معها في اللجنة الدولية استجوبوا عددا من الضحايا والأطباء في المستشفيات الميدانية خارج الحدود السورية حول ما تعرضوا له وهو من المؤكد غاز السرين طبقا للطريقة التي يعالجون بها . ونفى متحدث باسم المتمردين استخدام هذا النوع من الأسلحة قائلا ان هدفنا من هذه الحرب مع النظام هو اقامة دولة ديمقراطية حرة . - See more at: http://egyptiannews.net/2013/08/26/887734.html#sthash.zxHyGBhr.dpuf